#اماندا
بعد ان ذهبت جينفر بقيت انتظر هاري في الاسفل، سمعت صوت جرس الباب اعتقد بأنه هاري
فتحت الباب
*هاري*
"تبدين جميله"
*اماندا*
"شكرا"
*هاري*
"لكن اعجبني البنطال الجندي اكثر"
بتحذير *اماندا*
"هاري!"
يضحك *هاري*
"حسنا حسنا انا اسف"
اتمنى ان يفقد الذاكر
*هاري*
"هيا لنذهب"
*اماندا*
"انتظر لحظه"
اخذت معطفي و عدت له امسكني بيدي مشيت معه حتى وصلنا للسياره فتح لي الباب،
ركبت و اغلق الباب و ركب هو الاخر حرك السياره و شغل المدفى و المسيقى
*هاري*
"هذه اغنيتي المفضله"
اظن يجب ان اكتبه في ملاحظاتي، التي في عقلي
*اماندا*
"لقد احببتها"
*هاري*
"حقا؟"
اومئت له بنعم، لم نطل الحديث لاننا وصلنا كما اخبرني هاري، نزل و فتح لي الباب و نزلت
اسمع صوت المسيقى من الخارج، بدأت اشعر بالتوتر لا اعلم كيف اتصرف.. امسك يدي و هذا جعلني اعود للواقع
و اسير معه في نفس المستوى، بدأت تعلوى صوت المسيقى هذا يعني اننا في الداخل اظن ان يروقني المكان
حتى الان
*هاري*
"مرحبا يا صاح"
عندما تحدث هاري ترك يدي
*شخص*
"لقد فوت الكثير.."
عاد امسك يدي، و هذا اكد لي بأنه تركها حتى يحظن صديقه ربما؟
اكمل *الشخص*
"لقد كانت هناك فتاه بثياب مثيره، ترقص فوق الطاوله.."
مرحبا يوجد هنا فتاه!!!، كح هاري و هذا جعله يتوقف
يغير محور الحديث *هاري*
"اممم لوي اعرفك بصديقتي اماندا"
*لوي*
"اووه اسف جدا، امم مرحبا"
صافحني
*لوي*
"تشوفت بمعرفتك"
*اماندا*
أنت تقرأ
I don't see, but i feel
Randomكل شخص له ماضي لا يريد فتحه او تذكره.. ففقدان ذاكرتها كان من ماضيها لكنها فقدت شيئاً في ليله
