Chapter 5

311 24 7
                                    

اليوم يوم الجمعه بمعنى انها عطله

#اماندا

استيقظت على صوت رنين هاتفي، حركت يدي عشاوائي على الطاوله بحثاً عن هاتفي امسكت به و اجبت

سمعت صوت جينفر من الجهه الاخرى من الهاتف

*جينفر*

"اهلا اماندا، لا تنسي موعدنا اليوم سنذهب للحانه"

بصوت نعس *اماندا*

"حسنا حسنا لم انسى"

*جينفر*

"هل كنتي نائمه؟"

تمتمت بنعم

*جينفر*

"هل تعلمين كم الساعه الان؟ انها ١ ظهرا!!"

*اماندا*

"انتي تمزحين صحيح؟"

*جينفر*

"لا"

*اماندا*

"لا اصدق لقد نمت كل هذا الوقت"

*جينفر*

"لا يهم، بعد ساعه تقريبا سنكون عندك انا و سام حسنا؟"

*اماندا*

"حسنا"

اغلقت الخط و اعدت هاتفي على الطاوله و نهضت من السرير بكسل دخلت الحمام اخذت حماما دافئ و عندما انتهيت

لفيت المنشفه على جسدي و الاخرى على شعري نظفت اسناني و خرجت اخذت الملابس التي وضعت لي امي

قبل ان تذهب كل لبس وضعته في جهه على الطاوله اخذت اخر لبس وضعته لي وهو بلوزه شتويه مع بنطال كما تحسسته

ارتديته مع مساعده الورق المعلقه عليها تجعلني ارتديها بشكل صحيح لبست حذائي و وقفت امام التسريحه بعد ان نشفت

شعري مشطته قليلا و جعلته ينفرد خصلات شعري البنيه على كتفي، اخذت هاتفي و نزلت للاسفل ذهبت لغرفه المعيشه

وضعت المكيف على الدافئ حتى تدفئ الغرفه فنحن في فصل الشتاء الان، بعد دقائق سمعت صوت جرس الباب

اظن مر الوقت بسرعه فتحت الباب و حضنت الفتيات دخلوا و جلسنا في غرفه المعيشه نتحدث

*سام*

"انا جائعه"

*اماندا و جينفر*

"و انا ايضا"

نظرنا لبعضنا و بدأنا بالضحك نحن بالفعل مجانين انه ليس مضحك لهذه الدرجه

*جينفر*

"اذا لنطلب طعام سريع"

طلبوا من المطعم و بعد نص ساعه قد اتى اخذنت سام الطعام و ناولت له المال و دخلت

I don't see, but i feelحيث تعيش القصص. اكتشف الآن