I don't see, but i feel

Chapter 41

#هاري

خرج و تركني و انا انزف في كل مكان بجسدي، اشعر اني كسرت!..

حال الليل و انا كما انا تاره افكر بأماندا و تاره ابكي.. لكن ماذا يعني عندما قال سنستمتع الليله ثلاثتنا!.

..

#اماندا

سمعت الباب يفتح و شخص يتقدم نحوي

*الرجل*

"قفي!"

*اماندا*

"لما؟"

بحده *الرجل*

"انتي لا تطرحي الاسئله فقط نفذي!"

شعرت بالخوف لذا وقفت و شعرت بيده على معصمي وهو يسحبني سرت معه سمعت باب يغلق ثمن اكملنا بالسير

حتى توقف فجأه و سمعت باب يفتح

*الرجل*

"ادخلي هنا!"

دفعني للداخل و سقطت على الارض البارده المبتله! سمعت الباب يغلق بقوه

"اماندا!"

قفزت عندما سمعت الصوت، كان متفجأ لكن بالاخر عرفت صوته

*اماندا*

"هاري؟"

*هاري*

"اجل اجل انه انا!"

يمكنني سماع السعاده في صوته، سمعت صوت الباب يفتح لذا صمت

*ادورد*

"مرحبا، هل تأخرت؟"

بقيت صامته، لم اسمع اجابه من هاري كذالك فقط سمعت الباب اغلق مره اخرى

*ادورد*

"اذا لنبدأ المرح!!"

ماذا يعني؟، فجأه سحبني حتى جعلني اقف ثمن دفعني لم اشعر الى جسدي يصتدم بالحائط عضضت شفتي

حتى امنع صراخي من الخروج، لقد المني هذا قليل! شعرت بجسد صلب امامي

*ادورد*

"انا متحمس!، هل انتم متحمسين مثلي؟"

*هاري*

"ماذا ستفعل؟"

يمكنني سماع القلق بصوته

يستفز *ادورد*

"تعلم الصبر بني، اظن انك متحمس كثيرا!"

شعرت به يمسك بيدي تردده بأبعاده لكن خائفه من الذي سيحدث لي، شعرت به يضعها... تبا!! لا لا لا

امل الذي في عقلي يكون خاطئ!

*ادورد*

"هل تشعرين بقضيبي؟.. اجل عزيزتي هذا بسببك!!"

لم اتمكن من التحدث حتى شعرت بشفتاه على خاصتي! حاولت ابعاده لكنه اققوى مني سقطت مني دموع