تم تغيير أسم الرواية لأن تمت سرقتها بالأسم و الفكرة و البنت خلصتها ف الفترة الي توقفت فيها و كانت مُدتها سنتين بسبب وفاة والدى بعد كده ثانوية و الجامعه ف كانت فترة صعبه جدا الرواية متأكده هتبهركم لأن فكرتها اتغيرت و هي سرقة الأسم بس الحمد الله انا كنت نزلت ٨ فصول بس ف معرفتش تسرق المضمون من أول الفصل التاسع ده بدايتي دلوقتي بعد تحسن كبير و ملحوظ في السرد ف محدش يحكم عليا من قبل كده و هحاول اعدل الفصول الأولى بأذن الله و الرواية فعلا هتاخد مسار أنتو مش هتتوقعو أتمني ليكم الخير دُمتم سالمين و هنتظر أرآكم
المُقدمة:
هناك نوعيّن من البشر يختلفون كُل الإختلاف عن بعضهما و عند عدم تصديقك فَ تذكر أن هناك جنة و نار ، خيرٌ و شر ، ثوابٌ و عِقاب و لكن حتى و إن صدقت ستقع بين نارين الإنتقام و الغُفران ، فمن تعلم الخيانة نسى الأمانة و من تعلم العصيان أهلكته النيران ، و من فُطِم على الإنتقام نسى الغُفران .
لتجد نفسك تبحث عن وسيلة تقاوم بها هذا الشعور حتى تستطيع أن تتعايش معا الحُقراء .
بالرغم من إن هناك النوع الآخر يغفر بسهوله و يُحب بلا مُقابل لا يجد سعادته في سعادة الآخرين و لا يجد طريقه إلا وسط المُعذبين ، يكفكف دموعهم بدموعه ، و يوحي إبتسامتهما إلى شفاهم .ليظل كلا النوعين حائرين ينتظرون ضوءً من السماء يسمح لهم بالسكينه .... السكينةُ فقط !
لننطلق إلى رحِلة جديدة مُنتقمها ك شبحٍ خفي ، لننتظر حل لغز كل قصة من قصص الأبطال ف لكل منهما عالمه الخاص ، مشاكله الخاصه ،و أيضاً حُبه الخاص ...
رحمة عبده
دُمتم سالمين
أنت تقرأ
رواية عمر "سجينُ غيداقْ"
Romanceتخيل حياةٌ تمضي من دون كلل أو تعب تُمر علينا الأيام ف الأمس يشبه اليوم يشبه الغد دون أي إختبارات ، لتتغير حياتك في يومٍ واحد بعد أن كان معك المال تفقده و بعد أن حظيت بدفئٍ العائلة سُلبت منك ، لتُبني في داخلك فطرةٌ الإنتقام و تنتظر الله أن يغدق عليك...