سقوط مهلك ولم تكن بمتوقعة له ولا هو لكنها هي من قالت بحرا اليس كذلك وما هو الا خادم مطيع لكن فعلا متى كان الجمجمة خادما واللعنة متى كان مطيعا
💀💀💀💀💀
لا أحد صدق للان انهم يشعروا بالغباء لأول مرة بالانخدال تماما ولطالما كانوا المجموعة الذكية المستغلة لتنقلب الأدوار فجأة
أرادوا جعلها وسيلة لتوصلهم للجمجمة فجعلتهم وسيلة لتكون في صف الجمجمة صف العدو!
يمرر الجميع أنظارهم بين بعض كانت تلك الأفعى التي غدرتهم وأدخلت مصلا ساما في قلوبهم التي وتقت بها نعم وتقت بالدوافع التي تملكها كي تنجح الخطة
الكل يؤنبها لأنها السبب في ما سيقع بعد الآن ان وصل الأمر للرأس الأكبر سيحملهم المسؤولية خصوصا وهي الآن تعرف الخطة وقد رأت وجهه لا وقد أخذوها للمقر والأكثر من هذا انها أعلمت رجل الجمجمة بالبحث عليه وهو سيخبر بدوره رئيسه الجمجمة نفسه وبالتالي سيتوخى حذره أكثر من الآن ولن يحصلوا بعد ذلك على أي دليل وسينقضي أمل القبض عليه يوما
والمشكل لهم ان وصل أمر فشلهم لرئيس الرأس الكبير انتهى امرهم وسيفقدوا مراتبهم في المخابرات
الأمر أكبر من مجرد خدعة او تغيير الخطة من طرفها انتقاما لاستغفالها وكل هذا لأجل ماذا
لأجل
أنهم أخبروها انه مغتصب وهو ليس كذلك
اذن من هنا نستنتج ان مسألة خيانتها فقط لأنهم اتهموه بشيئ لا يملك به دخل
هو حقيقي انها خانتهم لأنهم كذبوا عليها واستغفلوها لكن من جهة أخرى هي خانت لأجله
ياله سعادة الجمجمة
نطق مايكل الذي دخل عليهم وهم يتحسرون جين ،ادوارد وستيڤ الذي اجتمع به الشعورين الخذلان،والاشتياق اي مزيج هذا ايتخلى الانسان على مبادئه العملية لأجل من يحب ؟
لا الشرطي لا يتخلى عن القانون لانقاذ العدو وهي الآن عدوتهم
لكن لكل قاعدة استتناء وهي استتناء مبدأ عمله ببساطة
مايكل :لقد سقطوا من أعلى الملهى في البحر نجاتهم مستحيل
نهض ستيڤ بفزع وقلبه يطرق بعنف شديد والبرودة تجتاح من أخمص قدميه لأعلى خلية في رأسه لا يمكن ذلك
جين بسعادة:جيد جدا سنقول انها انتحرت وهكذا ننهي الأمر ونفكر في طريقة أخرى للقبض على الجمجمة
ادوارد:لكن يده اليمنى مات كيف سنصل له
جين بتفكير:سنبحث في ذلك المهم اننا تخلصنا من الخائنة جنان
ستيڤ بصراخ وعتاب:الا تشفقوا انها ماتت نحن من كذبنا عليها
مايكل بتأكيد: نعم كان علينا اخبارها الحقيقة
ادوارد:لقد فات الأوان ولولا المرآة التي كشفتها وعكست ما كتبته لتحالفت ضدنا وأصبحت تسرب معلومات خاطئة لنا بالاتفاق معه
أنت تقرأ
الثلاثينيه ملكي
Romanceملاك برأسين بين الخبث وبعض من البراءة بين كل كلمة وقليل من نقيضها كانت كرصاصة قد تقتل عدلا وقد تقتل ظلما كانت كالشوكة العالقة في أعماله ,لعنتها كانت تطارده دائما، لم يستطع قتلها،ورغم عشقه لسفك دماء الأبرياء أما بالك بمن تعيق مساره. لسبب ما لم يست...
