حزين

1.6K 30 14
                                    

بصوا ياشباب أنا مش عندى مشكلة فى النقد البناء تمام وأى حد ينتقد طالما نقد محترم إنما الكلام بقلة ذوق ده أنا مش بقبلوه أنا مجبرتش حد يقرالى حاجة على فكرة يعنى اللى مش عاوز يقرأ هو حر ديه حاجة ترجعله إما بالنسبة للشخصية اللى أستفزيتنى فى التعليقات فديه مش هقولها غير حسبى الله ونعم الوكيل مش مسامحكى على كلامك وربنا سبحانه وتعالى هو المنتقم الجبار وبالنسبة لصور الشخصيات فخيالى جابهم الشخصيات ديه وكل واحد ليه حق التخيل أنا أتخيلتهم كدااااااااا فى غيرى أتخيلهم حد تانى تمام وبالنسبة للغلطة بتاعت محافظة المنصورة فديه غلطة ومكنتش أعرف أن المنصورة بتتبع محافظة الدقهلية وكان ممكن تقوليلى المعلومة بطريقة أحسن من كدااااااااا وختاما أنا عاوزة أقول لمتابعة أسمها فاطمة محمود 211 هو الميل بتاعها بالأنجليزى أنى والله مش زعلت من تعليقك أنا بس كنت مشغولة فشكرتك سريعا إنما نقدك هيفيدنى فى المستقبل وكنت حابة أتناقش معاكِ بس يظهر أنك مش فاتحة ومبسوطة بجد أن الفكرة عجبتك حبيبتى وأتمنى لما تفتحى تكلمنى إنما الشخصية التانية فأنا مش هقول غير حسبى الله ونعم الوكيل وعاوزة أسأل اللى قرألى وعلق وأنتقد هل أنا رديت عليكم بأسلوب سئ لما أنتقدوا عشان هى تكلمنى بأسلوب بجد محزن قوى وأنا مش من النوع اللى هيقول أنا مش هكلم كاتبة وهتعزل والكلام ده لا أنا هكمل كاتبة عادى بس أخلص من المشاغل اللى عندى وأن شاء الله أنزل بقصة جديدة وشكراََ لذوق الأنسة اللى عصبيتنى وكمان أحب أقولك داين تدان وهقولك أن الرسول (صل الله عليه وسلم) قال (الكلمة الطيبة صدقة) وأنا معنديش مشكلة أصلح غلطة وقعت فيها أنا صلحت معلومة فى الرواية بناء على بنت قالتلى المعلومة الصحيحة وصححتها على الواتباد وجميع مجموعات الفيس وكمان نسخة الpdf أنا هسيب أسكرينات بالكلام يمكن أنا اللى مأفورة الموضوع برضو والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بصوا ياشباب أنا مش عندى مشكلة فى النقد البناء تمام وأى حد ينتقد طالما نقد محترم إنما الكلام بقلة ذوق ده أنا مش بقبلوه أنا مجبرتش حد يقرالى حاجة على فكرة يعنى اللى مش عاوز يقرأ هو حر ديه حاجة ترجعله إما بالنسبة للشخصية اللى أستفزيتنى فى التعليقات ف...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بين الورقة والقلم بقلم الكاتبة هدير أيمن(زهرة اللوتس)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن