مين تعيسَة الحظ إلي ما شافت لايف تشانيول؟-أنا🐥
طب مين إلي ما شافت لايف تشانيول الثاني؟
-أنا 🐸
و مين الي لحقت حتى على لايف سيتشان القصير؟
-انااااااا 😭😭😭😭😭😭😭😭😭
في تعيسة حظ تانية تجي تصف جنبي؟
-......
خلوني عيطو نندب على ايامي و روحو اقرو البارت 🌚
°°°°°°°
"أنا أحبّك...بـارك تشانيول؟!".
إرتعَش فكّها السّفلي و دبّ الرّعبُ أوصَالَها و في لحظَة ما شعرَت بشيء تحرّك في معدتَها جعلَها تصبو للحمّام عند رؤيَته يدخُل من باب المطعَم و معَه ذاتُ المرأة خاصّة بليلَة البارحَة يشابكُون أيديهم ببعضِهما البعض بطرِيقَة رسميّة.
"بمَاذا تهذِرين؟!".
تساءل شين يعقِد حاجِبَاه لتقفَ هي هلِعَة تتحدّثُ بسرعَة و بكلمات غيرِ مفهُومَة..
"أريد الحمّام، أعني سأذهَب للحمّام لَن أتأخّر!".
"إنتظِري ما بَالُك تتعرّقين؟..أخبريني ما الأَمر؟"
و من دُون أن تنتَظِر أيّ إجَابَة منهُ إنتفضَت تغادر نحوَ دورَة الميَاه و أغلقت الباب على نفسِها.
"سأصابُ بنوبَة قلبيّة، أقسِم أنّه لن يَقتُلنِي سوَاه..ذلك الطّويل إن رآني فسيفصلُني و لن يكفِيه هذا بل و سيُرسُلني للسّجن..ما العمَل؟".
لحِقَها شين يطرِقُ بابَ حمّام السيّدَاتْ يهتِف..
"أمـاي لا تَجعَلينَني أقلَق حيَالَكِ، أخرُجِي و أخبِريني ما الأمرْ!".
لَم تَسمَعهُ لأنّها ما كَانَت برواقِ الأحواضْ بَل قبَعَت أوغَل آخِر دورَة و غَرسَت جُذورَها هُناك، هكذَا تمّ إفسَاد المَوعِد بنجاح.
"ما رَأيُكَ في المَطعَم؟، أَليسَ فاخِرًا و راقِي!".
تَساءلَتْ سوهيون تسند ذِقَنَها على قبضَتها بشفاهَ مبتَسِمَة ليُجيبَها ذو المِزاجْ المتعكّر قائلاً..
"إنّه كغيرِه من المطَاعِم، و طَبيعيّ أن يبدُو لكِ فاخرًا و راقٍ إن أنتِ نادِرًا ما تزُورينَ هكَذَا أماكِنَ فاخِرة!".
أنت تقرأ
مَـشْـهُـورْ بِـوَجْـهَيْـنْ|| Famous With Two Faces
Ngẫu nhiênكَـيْ لاَ يَـتِـمَّ طَـرْدُكَ وَ إِذْلاَلُـكْ عََلَـيـْكَ العَـمَـلُ بِـقَـوَاعِـدِهِ المُـسْـتَـبِـدَّْة: تَـحَـمّـلْ الإِهَـانَـة!.. الطّـاعَـة وَ الخُـضُـوعْ!!.. تَـنْـفِـيـذُ أَوَامِـرِهِ بـِحَـذَافِـيـرِها مَـهْـمَـا كَـانَ الطّـلَب!.. جَـاهِـز...