************
ايتها الكوالا البشرية ، هيا استيقظي سنتأخر" اردفت الخالة بينما توقظ ليا التي لازالت في سباتها ، لتردف ليا بنعاس وتحك اعينها كالأطفال مما زادها لطافة" حسنا خالتي أنا آتية " لتردف الخالة " هههه هذه الصغيرة ستقتلني يوما بلطافتها " ، لتنهض ليا من مكانها و تستحم وترتدي ملابسها لتزيدها لطافة و اناقة ، خرجت ليا متوجهة نحو خالتها لتردف " ها انا ذا ! هل سنذهب الآن " لتردف الخالة وهي تفتح الباب " نعم هيا خذي هاتفك سنذهب " ذهبت ليا رفقت خالتها .......***********في مكان آخر******
سيدي لقد عثرت على تخص الآنسة " اردف ذلك السكرتير لإدوارد ، ليردف ادوارد بحماس " احقا ، وما هي ؟" ليردف السكرتير " اسمها ليا كما تعلم ، انها مع امراة اخرى تدعيها بخالتها و ايضا عمرها 19 سنة وهي الآن في سنتها الأخيرة " ليردف ادوارد والابتسامة تشق محياه " يمكنك الذهاب الآن " ليخرج السكرتير بعدما انحنى لادوارد ليتحدث ادوارد مع نفسه " وأخيرا سألتقي بك يا اختي ، كم اشتقت اليك " ........
***************
ها قد وصلنا لطيفتي " اردفت الخالة لليا التي تهشت من جمال القصر و روعته لتردف قائلة " واو انه جميل " ، لتدخل الخالة هي و ليا لتدلهم على المكان الذي تجلس فيه صديقتها ، الخالة " ها لقد اتينا " لتردف الجدة والابتسامة لا تفارق وجهها " صديقتي ، واخيرا اتيتي انا لا اصدق " لتردف الخالة هي الاخرى " نعم ها انا ذا امامك ههههه " لتلمح الجدة كتلة اللطافة التي بجانب الخالة لتردف " يا إلهي من هذا الملاك " لتتوجه نحو ليا التي تبادلها الابتسامة وخجلت من مدح الجدة لها ، لتردف الجدة " اهذه هي ليا ؟"لتردف ليا بإبتسامة لطيفة " نعم يا خالة انا هي ليا " ابتسمت الجدة على لطافة وجمال ليا ( رح نخلي الجدة اسمها زارا و الخالة اسمها سيلينا ) ..،
رحبت زارا بسيلينا و ليا و امرت الخادمة بأن تحضر لهم القهوة و بعضا من الحلويات ، ليبدأ حديث النساء الذي لا ينتهي ابدا ....،
لتسأل الجدة زارا ليا " حسنا عزيزتي اللطيفة ليا ، هل دخلت الجامعة ام لا ؟" لتردف ليا بإبتسامتها اللطيفة " نعم سيدتي انا الآن في سنتي الأخيرة " لتبتسم لها زارا وتردف " لا تناديني سيدتي عزيزتي ، ناديني فقط خالتي او اي شيء " لتردف ليا " حسنا سيدتي ... ااا .. اقصد خالتي " لتقرص زارا خد ليا بلطف بسبب لطافتها المفرطة تلك .....
ليقطع كلامهم صوت كريس المشاغب " يا اهلا صديقة جدتي العزيزة " ابتسمت سيلينا على كللام كريس ، ليلمح كريس ليا بجانب خالتها ليردف بصدمة " اللطيفة " لتردف ليا هي الأخرى" السيد مضحك " ليضحكا هما الاثنان على القابهما الغريبة لتردف سيلينا " هل تعرفان بعضكما ؟" .... " نعم خالتي انا و هذه اللطيفة في نفس الجامعة و نفس الفصل ايضا " اردف كريس بينما يغمز لليا ، و الاخرى احمرت خجلا مما جعلها اكثر لطافة .......يتبعع ......
.
.
آسفة البارت قصير بس رح اعوض لكم في البارت الجاي 🖤♾
أنت تقرأ
•|سنكون معاً |•
Romanceرجل جميل .. هي ملكي .... ___إقرأ و ستفهم ... ، هنالك تشويق ، و حب أيضا ... لا بل هوس و عشق ..__