POV LIYA:
خرجت من غرفتي لأكتشف القصر ههه ... لا بل ذهبت لكي آخذ هاتفي من عند مايلو اعتقد انه عنده ! ظللت امشي حتى رأيت غرفة امامي ... طرقت الباب و خرج لي كريس ....
كريس: اهلا ليا ! مابك هل انت بخير؟
ليا : نعم انا بخير! اسفه لمجيئي في هذا الوقت المتأخر لكن هل لديك هاتفي ؟
كريس : لا اعتقد انه عند مايلو
ليا : واين هي غرفة مايلو ؟
كريس: توجهي لليمين هناك باب اسود تلك هي غرفة مايلو!
ليا : حسنا شكرا طابت ليلتك !
توجهت الى تلك الغرفة السوداء ! لما مايلو يحب اللون الاسود ؟
المهم .... طرقتالباب مره ... مرتين .... ثلااا......
لم اكمل طرقتي الثالثه حتى فتح مايلو الباب و هو عاري الصدر !
انصدمت حقا من هذا المشهد و احمررت خجلا ! كنت سأتكلم لكن سبقني هو ....
Pov maylo:
كنت منزدحا على السرير بعد انهائي من مكالمة بيني و بين ديفد مساعدي في الشركه امرته ان يتعقب لي كمرات المراقبه الليليه قرب منزل ليا الذي احترق .. عندما اخبرني انه ارسل جميع التسجيلات المتعلقه بالحريق .. استقمت نحو حاسوبي لكن ... اوقفني صوت طرق الباب .. ماهذا الازعاج في هذا الوقت من الليل... فتحت الباب واذا بي ليا هي التي كانت تطرق ! لكن لما هي مصدومه هكذا ؟ انزلت عيني على جسمي ... اللعنه ... بحق لقد نسيت ان البس شيء انا عاري الصدر ..
مايلو: ماذا هناك ليا ؟
اردفت وانا اتوجه الى السرير واخد قميصي المرمى فوقه
لبسته !
ليا: فقط... فقط اريد ان اسألك هل رأيت هاتفي ؟ بل هل لديك هاتفي ؟
اردفت بتوتر وهي تزيح عينيها بعيده عني ... هههه انها تخجل بسرعه
مايلو : اعتقد انه في جيب بنطلوني الاسود ! انتظري قليلا سآتي به .. يمكنكي الدخول و الجلوس اذا اردتي !
Pov liya :
دخلت فرفته و يالها من غرفه ... جميله حقا ! امامها منظر جميل .. لكنها معتمة ... اكره الظلام
مايلو : تفضلي ليا هذا هاتفك !
ليا : اه انه هو شكرا لك !
مايلو :.....
ليا : تصبح على خير ...
Pov maylo:
يا لها من فتاة ... خجلها لطيف ! المهم الآن ... لقد ارسل ديفد التسجيلات يجب علي مشاهدته ..
.
.
.
.
انتهى التسجيل
.
.
.
هكذا اذن ... ذلك اللعين ... كيف يتجرأ ... يحرق المنزل و يهرب بلحمه و شحمه ... هه يا له من تافه ! مع من يلعب هذا ! احقا هههه
أنت تقرأ
•|سنكون معاً |•
Romanceرجل جميل .. هي ملكي .... ___إقرأ و ستفهم ... ، هنالك تشويق ، و حب أيضا ... لا بل هوس و عشق ..__
