ياريت الناس اللى بتقرا لو عجبها البارت تعمل فوت وتعلق
••••••الفصل _السادس _عشر.
لهيب_العشاق.
نور _خالد.استيقظت فريدة من نومها فنظرت باستغراب ف اخر ما تتذكره انها كانت تعمل لانهاء تصاميم المشروع الذى كلفها به سارق قلبها ففكرت انه ادم او والدها من نقلها الى السرير نظرت لساعة الهاتف وانتفضت بعدها فقد تاخرت عن موعد استيقاظها المعتاد نهضت سريعا وتحممت وارتدت ملابسها المكونة من بنطال من الجينز الازرق وبلوزة حمراء وحذاء رياضي ابيض اللون
وقامت برفع شعرها فى كعكة مبعثرة ورشت عطرها وتوجهت للخارج فوجدتهم يتناولون الفطور فالقت عليهم تحية الصباح نظروا لها باستغراب فاردفت عائشة
:اي ده انتى لسا هنا..احنا فكرناكى مشيتى زى ما بتمشى كل يوم
فريدة باستعجال
:لا يا ماما صحيت متاخر النهارده
ادم وهو ينهى طعامه ويقف هو الاخر وكان يرتدى قميص ابيض وبنطال رمادى وحذاء رياضى ابيض
:طب استنى بقا اوصلك معايا
اومات له فريدة وخرجوا معا بعد ان ودعوهم نزلوا فقابلهم اسامه ولكن لم يتحدث لفريدة لوجود ادم وشكرت فريدة الرب لذلك فهى ليست فى حالة تسمح لحرقة اعصابها بسبب سماجته توجهوا لسيارة ادم واستقلوها وانطلقوا وصلت فريدة للشركة فودعت ادم وقبلت وجنته ونزلت مسرعة وهى تدخل الشركة نظر الجميع لها خاصة بعد حمل تيام لها امس كانت النظرات بين حاقد وحاسد واعجاب ايضا ولكن لم تعيرهم اهتمام توجهت لدرج لتصعد لمكتبها حتى وصلت التقطت انفاسها بصعوبة ودخلت مكتبها وجلست تنهى ما تبقي لها حتى تريه لتيام لتعرف رايه واذا اراد اضافة او ازالة شئ مرت ساعتين وهى تعمل حتى انهته ولاحظت عدم مجيئة لها ولكن فكرت انه لربما يكون مشغول نظرت للساعة فوجدتها العاشرة هاتفت تيام ولكن لم يجيب فهاتفت فراس وطلبت منه المجئ لمكتبها فهى لا تستطيع الصعود اتى لها فراس بعد فترة دخل بطلته الوسيمة المعتادة وكان يرتدى بدلة زيتية اللون وقميص ابيض
أنت تقرأ
لهيب العشاق،مكتملة...لنور خالد
Romanceاتصنفت #2فى فئة صهباء 3#فى فئة مكتملة 1# انتقام 7\2021 هوا وحيد حياته روتين ممل لا يوجد به سوا العمل لا يعرف معنى الحب او الحنان قاسى القلب وبارد كالجليد يبحث عن الانتقام بالنسبة له النساء للمتعه فقط ... هى فتاة جريئة وقوية ومتمردة كالشعلة النارية...