متوقّفة مُؤّقتاً أمامي أربعٌ و عشرون لأندمَ كما ينبغي ، أربعٌ و عشرون لأحلمَ كما أشتهي ، أربعٌ و عشرون لأُفاجَأَ حتى أكتفي و أربعٌ و عشرون لأستسلم.. أربعٌ و عشرون لأعيش .... الطّبيبةُ دارسي مارتن ، في مواجهةِ واقعِها و قدرِها و شخصيّتِها ، و أساليبِ منافستِها للطّبيبِ سيهون أوه .... ليسَتْ تناسبُ جميعَ الأعمار. تُناقَشُ فيها كثيرٌ من الأفكار المتنوّعة ، و كلُّ شخصيّةٍ فيها تعبّرُ عن ذاتها ، و لا تمتُّ للفنّانين المذكورةِ أسمائهم بأيّةِ صلة ابتدأتْ أعمالُ الكتابةِ عليها في نهايةِ عامِ واحدٍ و عشرين من بعدِ الألفين ، و نُشِرَتْ لأوّلِ مرّةٍ في التّاسعِ عشرَ من شهرِ تمّوز في العامِ التّالي. تمَّ تصميمُ الغلافِ بواسطةِ المُبدِع: @zacxur