" والدتك هنا، ابقى قوياً أرجوك.. " استيقظ ليو من نومه فزِعاً حينما سمع تلك الجملة، غطى عينيه بيديه و حاول تنظيم تنفسه قبل أن يهمس بينه و بين نفسه مكرراً تلك الجملة التي سمعها ولا تزال تتردد في عقله " والدتك هنا.." ..... الجزء الثاني من سليل العنقاء يحمل لكم احداث تحبس الأنفاس وحقائق صادمة. الاحداث هنا ستبدأ بعد سنة من نهاية احداث الجزء الأول، حينما بدأت احلام غريبة تراود ليو لا احد يعرف ما سببها، لكن شيء واحد مؤكد.. هذه ليست بُشارة خير لأصدقائنا..
30 parts