" وهنا حيث شاء الله أن تجتمع قلوب المتحابين، فلربما كانوا غرباءً ولكن يشاءُ هو وحده أن تتقاطع طرقهم هنا...في جلفيا!" ربما كنتَ الغريب الذي سأمر من جواره دون الالتفات إليه ولربما كنتُ أنا الغريبة التي ستقف بجوارك دون أن تنظر إليها! (ستكون الرواية في اطار يوميات عائلية) ×جميع ما يرد في هذه الرواية من وحي الخيال ولا يمت للواقع بأي صلة× ×الرواية مناسبه لجميع الاعمار× بدأت: ٢٤/٧/٢٠٢٣ انتهت: