LOVE RACE | SPICIAL |

691 49 154
                                    


اسفه لأني تأخرت في كتابته كان لازم اخلصه امس ):
استمتعي بالقراءه كالعاده 🦋🌟.

اسفه لأني تأخرت في كتابته كان لازم اخلصه امس ):استمتعي بالقراءه كالعاده 🦋🌟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

———

السبت ، الحادية عشر صباحاً.

تجلس مع زميلتها في منزلها تقومان فقط بالتحدث والعمل على المشروع المشترك الخاص بنهاية السنة.

عليهِ أن يكونَ مشروعاً كبيراً لنهاية سنتهما الأخيره في الجامعة بالطبع !

" بالمُناسبة ميريديث هل تملكينَ حبيباً ؟ لقد رأيتُ شاباً يقلك من الجامعه في يومٍ سابق " قالت زميلتها هانا بينما تنظر إليها بفضولٍ وحماسةٍ لإجابتها.

" آه ، يونجون ، أجل بالفعل إنهُ حَبيبي " إبتسمت بينما كانت تقولها فأصبحَ حماسُ هانا أعلى وأعلى.

" حقاً ؟؟ لقد كانَ يونجون في النهاية ؟ آه كم أن هذا عجيب كونكما تتواعدانِ يارفاق " نظرت ميريديث ناحيتها وبادرت بالسؤال : " لماذا ؟ ما العجيب في الموضوع ؟ "

" أعني...أنتِ قدوةٌ في الدراسه وهو ؟ هوَ لا يأتي الى الجامعة الا ربما مرةً واحده كُل أسبوع ، أكسلُ شخصٍ على الإطلاق اقسم لكِ ! " قالت بينما تقهقه تحسب نفسها ظريفةً وهي تتحدث عن مستوى يونجون الدراسي.

" هوَ فقط لا يحاول " قالت ميريديث وقبلَ أن تكملَ حديثها نظرت للهاتف الذي أضاءَ بسبب إتصال فرفعته فوراً ما إن لمحت هوية المتصل.

" مرحباً يونيون " قالت ميريديث فرفعت هانا رأسها عن حاسوبها بفضول تحاول إستراق السمع من المحادثه.

" صباحُ النور ، لا شيء محدد أنا أعمل على مشروعي مع إحدى زميلاتي من الصف ، متى ستعمل على خاصتك ؟ " فهمت هانا من حديثها بأنها تحادث يون فسارعت بالهتاف :

" هذا يونجون ؟؟ إدعيه فاليأتي للتسكع معنا ! لابد من أنهُ يشتاق لكِ " نظرت ميريديث ناحية هانا للحظاتٍ قليلة قبلَ أن تجيبَ يونجون :

" اجل ، ستأتي ؟ سأنتظرك إذاً ، وداعاً ، أحبكَ أيضاً " قالت وأغلقت الهاتف ومن ثم نظرت لهانا : " قالَ بأنهُ سيأتي فهوَ متفرغٌ على كُل حال "

love race || S.YJ ✔︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن