LOVE RACE | 11 |

943 74 173
                                    


ملاحظة : اضفت جزء صغير على البارت في نهايته فصلت لكم الجزء الي قرأتوه بالفعل عن الي اضفته بنجوم ، أعتذر عن اللخبطه

بارت قصير لكن اتوقع انه بيصبرك ويعطيكِ طاقة ايجابية لين البارت الجاي ؟

Love you my angel~

Love you my angel~

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

———

الجُمعة ، الثالِثة والنصف ظهراً.

إلتف بِطريقَةٍ مُتهورة عند حافة الرصيف ولكنه لم يتسبب بخدشٍ واحد وبدأ بالتحرك للأمامِ بِطريقَةٍ خطره ولكنه كانَ مُستمتعاً بما يفعله تماماً وهذا كُل مايُهمه.

يستطيع أن يرى منزِل ميريديث قريباً بسهولة حيث أنه مركز هذا الحي واكبرُ منزلٍ فيه ويستطيع أيضاً أن يراها تجلس عند النافده وتقرأ كِتاباً واضِعةً سماعات أذنها فقرر العبث معها.

داس على الفرامل مُسبباً احتكاك العجلة في الرصيف مُصدراً صوتاً مُزعجاً إستطاعت ميريديث سماعه وقد علِم بأنها فعلت حينَ ابعدت سماعها ووجهت نظرها للنافذه تُراقب سيارته تتحرك هُنا وهناك فتحركت مِن مكانِها سريعاً.

دارَ حولَ منزِلها مرتين لإزعاجها وتوَقفَ أخيراً حينَ تأخرت في النزول وقد لمحَ جسداً في الحديقةِ الأمامية لمنزِلها فنزل مُتجهاً الى هُناك...

" اوه ! أنِسة باركر كيفَ حالُكِ ؟ " هتفَ ما إن ميز والدتها التي كانت تسقي الزهورَ عوضاً عن ابنتها الكسولة التي نسيت امرها لعدة أيام كانت تَنشغل فيها بيونجون.

نظرت ناحيته وتفاجأت بوجودِه هُنا : " مرحباً يا...يونجون أليس كذلك ؟ مالذي أتى بِك إلى هُنا في يومِ العُطلة ؟ لم تذكُر ميريديث قدومَ أحدٍ اليوم "

تساءلت مَع إبتسامَةٍ غريبة ولَكِن ودودة على شفتيها في نفسِ الوقت.

" هذا غريب ، لقد تحدثنا في هذا الأمرِ بالأمس بالفعل وقلت بأنني سآخذها لتناول الغداء ، هل يُعقل بأنها قد نَسِيت ؟ " تحدث بِصوتٍ مُنخفض وكأنهُ يُحادث نفسه بينما يُحاول رؤيتها عبر النافذه.

love race || S.YJ ✔︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن