السيد لي،قلب اللصوص

العودة مع الابن

.بعد أربع سنوات

." انسة جي، بهذة الطريقة من فضلك "

لم تصدق موظفة الاستقبال أن جي ويكسي،
مصممة الأزياء التي صنعت اسمها في باريس
كانت في الواقع إمرأة شابة.

ولديها بالفعل ابن.

كانت بشرتها فاتنة، وملامحها انيقة وعيناها المنحنية الامعة كانت نابضة بالحياة. كانت ترتدي فستانا اسودا كلاسيكيا يبرز ساقيها الطويلة البيضاء الجذابة

كانت شفتاها الحمراء ملتفتان قليلاً. وكانت تنبعث من كل حماسة الإمبراطورة ، مما جعلها غير قابلة الاقتراب

شارك الصبي الصغير الذي كانت تقودة ملامحها الأنيقة في وجهة اللطيف الذي بدأ وكأنة منحوت من الأحجار الكريمة. كان تلاميذة الغامقون يشبهون العنب الأسود، وكان يرتدي. زي رجل انجليزي، أنيق وسيم في أن واحد

في غضون ذلك، قاد موظف الاستقبال الأم وابنها إلى المصعد.

في الداخل. بينما كانت تنظر إلى الصبي الصغير، لم تستطيع إلا أن تنحني وتسأل الطفل "،"مرحبا كيدو مااسمك؟

تبتسم الصبي الصغير بلطف. " اسمي جي جيايو. "

"!هذا اسم جميل جدآ "

بالتأكيد "ابتسم الطفل الصغير بسعادة." امي " سميتني".

فتحت أبواب المصعد بعد ذلك. ولكن بينما كان موظف الاستقبال على وشك التحدث ،اندفعت إمرأة أخرى واندفعت نحوهم

"!لقد اشتقت اليك كثيراكثيراً ،شيشي "

النزول. انت تخنقني ". كادت أنفاسها مختنقة، سرعان ما"،" سحبت جي ويكسي تيار مياومياو من رقبتها

ياالهي ""! رائعتين على الإطلاق جيايو أعطني قبلة

دون قلق. قام تيان مياومياو بقرص خدي الصبي الصغير بحب.

قام الصبي الصغير فقط بحركة تهوية بيدة الصغيرة أمام. "انفة. " الاخت مياومياو، انت لم تغسل أسنانك

"!كلام فارغ "

نقر تيان مياومياو على جبهتة. " النذل،فقط بضعة أيام متباعدة وتحتاج إلى الضرب "!

بدس لسانة بخفة، ركض الصبي الصغير بسرعة للتشبث بساقي والدتة.

في هذة الأثناء، سأل جي ويكسي بلا مبالا مياومياو كيف كانت الشركة هذة الأيام القليلة؟

في المقابل، ألقى مياومياو نظرة فاحصة على موظف الاستقبال.

غادرت مرتبكة. " سوف آخذ إجازتي . الرجاء متابعة محادثتك

خمن ماتعلمة! " ثم قال مياومياو بصوت منخفض بعد أن نظر حولهم. " هل كنت تعلم؟ الكلمة الأخيرة تقول إن لي جروب على وشك الشراء "!