السيد لي،قلب اللصوص

هل لي شاولينغ أعمى؟

..."شاولينغ انا "

كان لدى جي جيانينج المزيد لتقولة. لكن لي شاولينغ كان يفرك جبينه بتعب. "جيانغ كونغ تودعها. "

انسة جي. من هنا لو سمحت."أشار جيانغ كونغ على الرغم من ارتباكة. "

يالها من بحق الجحيم؛ كانت تلك هي المرة الأولى التي سمع فيها رئيسة ينفخ مثل هذا الهراء بهذة الجدية.

أظهرت تلك اللقطات بوضوح أن جي ويكسي قد أطاح جي جيانينج.

هل كان لي شاولينغ أعمى؟

"...شاولين أريد أن أبقى معك "

في هذه الأثناء، اقتربت منة جي جيانينج بلا هوادة.

من الواضح أنها كانت لا تزال تحتقر.

حاولت تأطير جي ويشي كن خلال مناشدة تعاطف لي شاولينغ حتى يعلمها درساً.

لم تكن تتوقع ببساطة أن تكون النتيجة مقلقة للغاية، وأنها هي التي أحرقت بدلاً من ذلك.

الآن، حتى عندما كانت على وشك الوصول إلى لي شاولينغ رفع الرحل عينية فجأة. ،

بدأ هناك بريق من البرودة. بدأ غير قابل الاقتراب على الإطلاق.

في المقابل، حبست جي جيانينج أنفاسها وابتسمت بلطف بدلاً من ذلك. "إذا كان هذا ماتريده، شاولينج...اعتني بنفسك. سأزورك مرة أخرى غدا. "

حتى عندما استدارت، تحول وجهها أيضاً إلى مثلج

هذا اللعنة على جي ويكسي .سأترك الأمر هذة المرة، لكننا سنرى كم من الوقت يمكنك الاستمرار في التبختر بعد أن أصبحت العشيقة الشابة لعائلة لي.

***

في وقت مبكر من اليوم التالي، كانت جي ويكسي قد وضعت بالفعل المكياج.

تبدو جيدة. أي عاشق ستلتقي اليوم؟ "سألت تيان مياومياو بشكل غامض رأس سريرها الفوضوي. "

مقابلة "، ردت جي ويكسي بشكل قاطع وهي ترسم كحلها. "

نجح جهدها الهائل في اليوم السابق في جعلها متشردة عاطلة عن العمل. مع ذلك، فإن ابنها سيتضور جوعا إذا لم تبحث عن وظيفة.

مقابلة؟ أين؟ "تثاءبت تيان مياومياو بتكاسل. "

."في أي مكان "

أمي، صباح الخير! "جيايو قد اغتسل بالفعل، وكان يرتدي بدلة ارجوانية فاتحة "

إعطاء خدية الأبيض الصغير ووجهة الفني مظهراً يشبه الدمية تقريباً.

مع جسدة، من المحتمل أن ينمو ليصبح طويلاً وداكنا ووسيما.

حبيبي، انت مستيقظ مبكراً"."

اعطاه جي ويكسي نقرة على خدة اللطيف.

!"أمي تبحث عن عمل، لذلك سأبتهج الأمي "

لن تستطع جي ويكسي إلا أن تضحك وتنقر على انفة الصغير. "انت حقا ملاك والدتك الصغير. "

."لا، لا، لا...أنا جرو رعاية امي "

يالها من حلاوة! "تمتمت تيان مياومياو بشراسة، ونفخت الفقاعات وهي تنظف أسنانها ."ابنك سيكون رجلا سيدات عندما يكبر! "

والخطأ في اختيار الفتيات من خلال القدرة الفعلية؟ ""أجابت جي ويكسي وتشير بفخر.

ومع ذلك، فإن جي ويكسي ستخصي بنفسها إذا كبر ليصبح زير نساء.

."بخير فزت..."

***

تلقت جي ويكسي المكالمة من جيانغ كونغ بعد أن انتهت من وضع مكياجها.

اعتذر انسة جي، ولكن لا يزال من المتوقع أن تعمل الان اتفاقك التعاقدي قد دخل حيز التنفيذ."

عبست جي ويكسي. "ألم يطردني الرئيس لي أمس؟ "

أجاب جيانغ كونع :"هذا صحيح، لكن غيابك سيظل انتهاكا للعقد الموقع، العقوبة هي مائة مليون دولار كتعويض. "

كان المساعد لا يزال مرتبكا ممل حدث مع الرئيس لي لدرجة انة يريد عودة جي ويكسي بشكل سيء.

كان لدية فكرة موجزة أن جي ويكسي قد سحر الرئيس.

بعد كل شيء، كان كل شيء غريبا.

"..."

في الطرف الآخر من المكالمة ،شعرت جي ويكسي بضيق قلبها.

كان ذالك سداد فلكي!

هل لدي خيار آخر؟ "سألت وهي تأمل بصوت ضعيف في الهرب. "

."هنالك. ادفع للشركة مائة مليون، وانت حر في الذهاب..."

يالها من ضرطة!

هل ستحتاج حتى إلى العمل إذا استطاعت دفع مائة مليون؟

"!ألا يعني ذلك أن لدي فرصة أخرى لمقابلة لي شاولينغ؟ "

قفزت تيان مياومياو على الفور عندما سمعت أن جي ويكسي قد عادت إلى منصبها .لقد شعرت بسعادة غامرة الانها يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

في هذة الأثناء، أخذ الطفل يد جي ويكسي ووضعها على صدره.

أم، أمي...لقد انكسر قلبي بالفعل عندما أخبرتني أن رئيسك في العمل قبيح وكبير. هنا أشعر بة"."