التفاعل وحش اووى على البارتات يا جماعة مينفعش كده عايزة البارت ده تشخلعونى فى الكومنتات😂😂وفى مفاجئة فى الأحداث🙂🙂🙂🙂🙂
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما شأني ان أنعكس القمر علي البحرما شأني اذا اشرقت الشمس وتفتحت الزهور
ما شأنك انت من عشقي المؤلم لا اريدك فلا تأتي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقضت رتيل اليوم التالى لها ما بين الصحوه والغفوه مع الاستمرار الدائم لهلاوساتها وأحلامها الغريبه والتى كان العامل المشترك بينهم جميعاً هو شخص واحد رحيم ولا تعلم لما ذلك ولكنها دائما ما تشعر بوجوده جانبها ولكنها استنتجت أنها أحلام لربما
اما عنه هو فكان ملازماً لها خلال الليل والنهار لا يتحرك من جوارها الا لمتابعه اخر التطورات لمعرفه مرتكب تلك الجريمه بحقه وحقها ثم يعود إليها مره اخرى راكضاً ينصت بإستمتاع إلى هلاوسها بقلب أب حنون قبل ان يكون قلب عاشق وما أشد سعادته عندما كان يستمع إلى اسمه يخرج من بين شفتيها عالماً انه محور تلك الهلاوس فهى مازالت تلجأ إليه مثلما كانت تفعل فى صغرها وها هو الان يجلس بجوارها يستمع إليها ويلبى طلباتها مثلما كان يفعل أيضاً وهو صغير تذكر بسعاده ان اول خطوه لها تحركت نحوه هو واول ركضه لها كانت لتصل إليه واول شكوى منها كانت إليه
فى اليوم الذى يليه بدءت حرارتها تعود طبيعيه وعليها كانت استفاقتها قريبه لذلك كان يجلس بجانبها لكى ينتظر استيقاظها ولكنه انتقل للخارج لكى يكمل أعماله المتراكمة
فى منتصف النهار فتحت عينيها بتثاقل ووهن قطبت جبينها وعقدت حاجبيها معاً محاوله تذكر ما حدث استغرق الامر قليلاً لمعرفه ما يدور حولها وسبب تيبس عضلاتها قبل ان تنتفض من نومتها بفزع وتنظر حولها بقلق حركت رأسها عده مرات محاوله طرد تلك المخاوف من رأسها طمأنت نفسها بقوه كانت مجرد احلام والدليل انه ليس له وجود بجانبها اذا ليس هناك داع للقلق هكذا حدثت نفسها داخلياً مجرد احلام عابره ليست الا ، طل هناك سؤال واخد يفرض نفسه داخل عقلها بقوه لما ظلت تحلم به طوال تلك الأيام
قررت بعد قليل التحرك من ذلك الفراش واكتشاف ذلك بنفسها فهى أيضاً لا تعلم كم مضى على مرضها ومن اسعفها فاخر ما تتذكره هو محاولتها للخروج من الغرفة بمنزل جدها لطلب المساعده ووصول شخص ما تحركت من الفراش وقررت التوجهه إلى المرحاض والاغتسال جيداً بالماء الساخن لانبساط عضلاتها واستعاده نشاطها قليلاً وبالفعل بعد حوالى ساعه كانت تقف امام المرآه تنظر برضى بعدما قامت بتجفيف شعرها وتركه منسدلاً بحريه فوق كتفيها وبم تضع أى شئ من مستحضرات التجميل فهى ليست لديها القدرة على الوقوف أكثر من ذلك
أجفلها وهى مازالت تقف أمام المرأة وهى تستند عليها بوهن شديد فهى تشعر بذلك المجهود الذى فعلته
أنت تقرأ
سيدى المتملك (مكتملة)
Romanceهو وسيم بشدة عصبى متملك يريد كل شئ ملكه يظن أنه لا يحبها هى جميلة حد السحر لدرجة أن من يراها يفتتن بها ولكنها ضعيفة للغاية تبكى من أقل شئ وتخاف أبضا من كل شئ وجدته حاميها وأمانها بقلمى /منة محمد