والله يا شوباب انا قررت بعد غياب وطول انتظار🙂🙂🙂هنزل الرواية دى وهتبقى رواية عظمة باذن الله وبجد هتبقى جديدة ومختلفة كليا بس شجعوني بقى🙂😊
وحشتوووووووونى 🙂🥹😂
Back
ادعولى بقى الميد ترم يعدى على خير وباذن الله الاسبوع الى بعد الجاى خلاص يوم السبت هينزل أول بارت باذن اللله
—————————ألم عُصف بقلبى
حطام وأشلاء تجمعت
قيود من الدم أشعر بها حولى
إستنزاف جعلنى مجرد جثة ليس لها مأوى—————————————
جالسه فى المنتصف بين زوجها ووالدة زوجها من الناحية الأخرى والتى تكون بمثابة والدتها
أصوات عديده تتداخل مع بعضها وأصوات الأغانى ترتفع بكل مكان حولها وجميع العائلة تتفاعل مع هذا الحفل الصاخب فهو حفل زفاف نجلتهم الصغيرة أيات تلك القصيرة ذات القوام الممشوق التى يتناسب مع قصر قامتها التى لا تفارق الابتسامة ثغرها الأن هى جالسة بينهم لا حول لها ولا قوة بفستان زفافها التى كانت تحلم بارتدائه أيامًا كثيرة لكن هذا الأن أصبح أكبر الكوابيس التى تحياها مشاعر متضاربة بداخلها وهى ترى فرحة الجميع حولها وكأنها موافقة بإرادتها على تلك الزيجة لم يزچوا بها كسلعة فى يد مالكها تنظر للجميع وهم مرتدين أجمل ما لديهم ويتمايلون على أنغام الموسيقى الشعبية التى تصدح بالمكانجميع من حولها يحاولون جذبها معهم حتى تتراقص على أنغام الموسيقى ولكنها ليس لها طاقة لتلك المجاملات السخيفة من وجهة نظرها
بعد انتهاء ذلك الزفاف ورفضها لتوديع عائلتها جالسة على فراشها الأن وهى تفرك يديها ببعضهما البعض وتتذكر رفضها الشديد لتلك الزيجه ولكن ما باليد حيلة فهى أصبحت زوجته إسما على مسمى
أفاقت على حديثه وهو يتفوه بسماجة قائلا:إيه يا عروسة الى مقعدك كده تكونيش فاكرانى هاجى افوكلك سوستة الفستان ولا ايه لاء يلا بسرعة ده الليلة طويلة
رغما عنها اكتسى الخجل وجهها من تلك التلميحات السخيفة التى يتحدث عنها ذلك المعتوه الذى أصبح زوجها
تحدثت بتلعثم قائلة:لاء هدخل الحمام أهو بعد اذنك
نهضت سريعا لكى تهم بالدخول للمرحاض الذى يقع خارج غرفتهم متوسطة المساحة كحال مسكنهم الصغير ولكنها وجدت من يحملها بين يديه مجددا وهو يتحدث برغبة ونظرات خبيثة:طب وليه الحمام كده كده هيتخلع يبقى هخلعلك الفستان انا متقلقيش شملها بنظرة جعلت الرجفة تسير بجميع جسدها تريد أن تقول له أرجوك لا تفعل بى ذلك ولكن بدون من فائدة فمؤكد هو ينتظر تلكً اللحظة
ألقاها على الفراش بهمجية شديدة كرجل بدائى وجد قطعة من اللحم أمامه وبدأ يمزق فستانها بعنف شديد لم تكن تعلم عنه شيئا ولم تكن تدرى أنها ستتذوق لكل ذلك العذاب يديه التى تتحرك لفك حجابها والأخرى التى تخلع عنها بقايا فستانها الذى تحول لأشلاء
إنسدلت خصلاتها على وجهها بعدما ازاح حجابها وأصبح جسدها عاريا أمامه كليا وكل ذلك تحت رعبها الشديد وأخر كلمة سمعتها منه قبل أن تدخل بحالة اللاوعي هى كلمته الأخيرة وهو يلعق شفتيه برغبة قائلا :فرسة مش عايزه كلام
———————
من غير شتيمة لو سمحتم 🙂😂هخلص الميد ترم وهنبدأ علطول وعد وهتبقى مواعيدها ثابته كمااااان ابسطوووووووو😊😊😊❤️🤍🥹اسمها لأجلك خلق العشق هتلاقوها على البيدج 😊🤍🥹
أنت تقرأ
سيدى المتملك (مكتملة)
Romanceهو وسيم بشدة عصبى متملك يريد كل شئ ملكه يظن أنه لا يحبها هى جميلة حد السحر لدرجة أن من يراها يفتتن بها ولكنها ضعيفة للغاية تبكى من أقل شئ وتخاف أبضا من كل شئ وجدته حاميها وأمانها بقلمى /منة محمد