.27.

3.2K 65 6
                                    

وإغلاق باب الشقة ومن ثم حل الصمت..........
إلى أن نطق اخيراََ وقال يلا علىشان تشوفي الاوضة بتاعتنا........ وها هي واقفة لم تتحرك من مكانها قيد انمله 
مريم : ندخل فين!!
حازم : انتي  مش بتسمعي بقول اوضتنا، ولا هنفضل كده واقفين كتير!!
مريم : وقد تلبسها حاله من الخوف الشديد....
ها هو يتقدم ليدفعها إلى ذلك الممر الذي سوف يوصلهم إلى غرفه النوم، دخل الغرفة وفتح بابها ودفعها دفعاََ إلى الداخل وإغلاق الباب من خلفة..
كان سوف يضحك من تعبير وجهها،وكأنه سوف يعتدي عليها وأنها ليست زوجته.....
ولكنه لم يظهر تلك التعبير على وجه وبقي جامد الوجه.....

حازم : يلا ادخلي الحمام علشان تغيري الفستان.
مريم : وليه انا هفضل بيه حبه، مش عايزة  دلوقتي...
حازم : يلا يا مريم علشان نصلي سوى
مريم : حاضر،دخلت إلى الحمام لكي  تعتسل سريعاََ وخرجت، تولى هو الصلاه أمامها.......
بعد أن انتهوا قالت له مريم انا هدخل اغير الفستان وذهبت سريعاََ إلى داخل الحمام بعد أن التقتت ذلك القميص المخصص للعرائس ذو اللون الكريمي . ...
بعد مرور الوقت خرجت بعد أن ارتدت قميص النوم الحريري الذي يجعلها كاملاك وقد تركت  شعرها حراََ طليقاََ خلفها
وهو كان في الحمام الذي يوجد في الخارج ودخل الغرفة وإذا به يجد ملاك واقفاََ إمامة بدايتاََ بذلك القميص الحريري  الكريمي ذو الحملات الرفيعة الذي توشك على الانقطاع من كتر ما تبدو رفيعة ذو فتحت صدر مثاليه لأي رجل لكي يرى ثمار زوجته بسخاء...... طويلاََ ولكن به قطعة تظهر رجلها اليمنة البيضاء.. ولكن ما لا يسره هو ارتدائها ذلك الروب الذي يخفى ذراعيها.......

لقد جعلت الأمر يبدو صعباََ عليه فهو لم يكن ينوي شيئاََ، او لطالما كذب على نفسة وقال إنها لا تأثر به

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لقد جعلت الأمر يبدو صعباََ عليه فهو لم يكن ينوي شيئاََ، او لطالما كذب على نفسة وقال إنها لا تأثر به.... وأنها ليست الأنثى التي طالما يحملم بها........
وها هو يضحك في أعماقة على سذاجته... لا يراها أنثى..... ايوجد أكثر منها هشاشة ورقي وجمال......
طال الصمت وهو واقفاََ وهي لا تدري ماذا تفعل... ولكنها قررت أن تقطع ذلك الصمت..
مريم : جعان!! تحب اعملك حاجة تاكلها؟
حازم: لا متتعبيش نفسك
مريم : مفيش تعب ولا حاجة..
كانت أن تمر من الباب ولكنه  اوقفها عندما امسكها من ذراعها.... وقربها منه وقال...
قلت مش جعان .....
مريم : بصوت منخفض وهي تستنشق أنفاسه الحارة الذي تحرقها أكثر.... كن ن ت بس هعمل حاجة بسيطة كدة كدة عمتوا جيبة حاجات....

قال حازم وقد قربها منه أكثر وما عاد يفصل بينهم سوى  مسافة كثيرة : وهي إلى جيبة  قميص النوم ده بردو...وكان ينظر إلى صدرها الظاهر من فتحة القميص......

مريم : لا ده انا الي جيباه.....
يا للعباء ها هي عادتها ترد دون أن تفكر... احمر وجهها بلون الطماطم...وهو لا يرحمها فها هو ينظر إلى صدرها الظاهر.. هل كان عليها أن تشتري ذلك حصيصاََ....... كان هناك أشياء أكثر احتشاماََ......
قالت مريم في بالها كم هي كاذبة اتوجد قمصاََ نوم محتشمه لم تنكر إعجابها بذلك القميص عندما رأتة في المحال.... لطالما انتظرت ليلة الزفاف لكي ترى وجهه وهل سوف يعجبه ام لا..... برعم حجلها ولكن ها هو ينظر إليها كما حلمت.....

ضحك حازم على مظهرها.... ههههههه ثم اقترب أكثر منها وقال بالقرب من أذناها : ذوقك يجنن
ومن ثم قبلها على خدها.... كان يقترب من شفتيها الذي ارهقته ليلاََ طوالاََ يفكر فيها.... بعد أن تذوق طعمهما يوم فرح صديقتها......
قطع اتصالهما صوت رنين هاتف حازم......
كان سوف يتجاهل الاتصال ولكن مريم : حازم رد ممكن يكون حاجة مهمة.......

تأفأف حازم ولكن  اتجه إلى صوت الرنين ولكن معالم وجههه أخذت تتغير وكأن الذي سمعة لم يعجبة وسوف يعكر عليهما الليلة...............

اعملوا vote
للقصة لو عجباكوا
انتظروا الفصل إلى جي..... 💃💃💃👏👏

تزوجني ارجوك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن