>>> يلا نكمل الأكشن خخخخخخ
يوسف بتحذير : إذا اطلقت النار يا عماد ما تلوم إلا نفسك !
عماد بسخريه : حتى و أنت في أحرج حالاتك تهدد هههههه وا شماتي فيك !
جواهر بعصبية مع خوف : أنت وش تبي منا ؟
عماد : اسألي زوجك المغرور !
جواهر بقهر : أنت ليه تبي تذبحنا يعني؟
عماد : عشان أشفي غليلي فيكم
جواهر من بين أسنانها : صدق انك واحد نذل !
عماد اطلق رصاصة من مسدسه على فوق !!!
جواهر غمضت عيونها وصرخت بخوف: اااااااااااا
يوسف كان فاك عيونه عليه من القهر و الغم اللي فيه و انه خايف لا يأوص عليهم ! >> قلبت لبنانية هههههه
عماد بخبث : هذا بس تحذير أخير عشان تحترمين نفسك و تسكرين فمك يا الثرثارة ! المره الثانية ب تجي الرصاصة في راسك فاهمه ؟
جواهر جايه ترد عليه بس سكتت
عماد يبتسم : بصراحه هذي لحظة تاريخية و لا تجي في العمر أبد .. هههههه يعني بكرة ب يحتشر الاعلام و السوشال ميديا و الجرايد و كل شيء بخبر واحد بس !
يوسف كان يدعي من داخله انه تجي الشرطة بسرعة و تنقذ الموقف لا يسوي بهم شيء المجنون هذا !
عماد يكمل و هو يطالع لقدام : مقتل رجل الاعمال المشهور يوسف محمد و زوجته سندريلا هههههههآي أسعد خبر ب سمعه في حياتي !
جواهر بلعت ريقها و هي تطالع يوسف بقلة حيله
عماد بجديه : و الحين خلونا نرجع لوقت الجد و اللحظة اللي ب تنتهون فيها ! (و صوب المسدس على يوسف) باي بااي أستاذ
و كان مره مصمم انه يطلق عليه !
يوسف كان عاجز تماماً و مو قادر يسوي شيء ، غمض عيونه و هو يقول بنفسه : " شكلي بلحقك يا يمه ! "
فجــــأة ،،
كاف >> صوت طلقة نار
استوى المكان ربشه !
يوسف بدا يفتح عيونه بشويش و هو يطالع لنفسه يبي يشوف الطلقة وين ؟ الدم وين ؟ بس ما شاف و لا شيء !
لأنه مو هو اللي مصوب عليه !
الشرطة كانت محاصره المكان و الضابط هو اللي اطلق النار و لكن على فوق و قال بتهديد : الدك محاصر الغابة ما حدن فيكن يتحرك !
عماد و شلته التفتوا و لقوا الشرطة من فوقهم و تحتهم و من وراهم !!!
يوسف تنهد براحه و هو يقول بنفسه : " الحمد لله "
![](https://img.wattpad.com/cover/280495285-288-k660441.jpg)
أنت تقرأ
رواية غــرور رجل وأنثى عنيدة • مكتملة •
Romanceتزوجها مجبراً فأقسم أن لا يقترب منها حتى تمر المدة التي في عقد الطلاق... فهل سيغير رأيه بعدما يعيش مع هذه العنيدة الجميلة؟! رواية خليجية (عُمانية) .. بقلمي أنا (كراميل)