بعـــد مـــرور ســنـــة ،،
الكل كان مجتمع في الحديقة
منصور و لولوة كانوا يلاعبون ولدهم الصغير اللي عمره كان 11 شهر
لولوة : ههههه يا حياتي .. هههه شوف على ماما يلااا
منصور قام يضحك له : ريوووني .. هههه
طبعاً سموه >> ريان << على شور لولوة اللي كانت تبي تسميه هالاسم وطبعاً منصور ما يقدر يرفض هههههه متحكمة فييييه الله يعينه
لمياء جالسة مع عبدالله و شروق اللي كانوا متزوجين من شهريـــن.. ومعهم العنود و نواف جالسين على جنب و يسولفون مع بعض و على ضحك و مزح
العنود كانت حامل في الشهر الأول و نواف طااااير من الفرحة!
كله هو يسويه عنها ما يرضى انها حتى تشيل كوب !!! ♥
مشعل ومخلد وناصر وأحمد وغلا يلعبون كورة على جنب
الجدة نورة وأم لولوة وأم شروق وأم أبرار وشيماء جالسين على طاولة وكراسي و داقينها سوالف و يتقهوون مع بعض
و الرجال كانوا على جنب يسولفون ..
** الوليد كان مو موجود لأنه سافر على أستراليا من بعد ما تعافى من اللي فيه ..!!
و مها كانت تتمشى مع خالد و ماسكه ايده و تضحك و هم اللي كانوا متزوجين بعد عبد الله وشروق بكم أسبوع بس وعايشين بسعـــادة وحب مع بعض...
نروح مع بطلين هذي الرواية
جـواهـر & يوســف
اللي كانوا بعيد شوي عن جو العائلة اللي كله ربشه و حماس
قاعدين لحالهم وسط العشب و الورد على فرشة لونها أحمر مخططه بالابيض و جنبهم سلة قش فيها أكل و كوبين قهوة >>> زي الأفلام كذا خخخخخخ
مستمعين بجوهم الرومنسي لحالهم 🤍
جواهر كانت لابسه فستان أصفر و أكمامه طويلة و شعرها كان ستريت و لابسه قبعة و شكلها مرره كيووت .. حاطه روج وردي فاتح و كحل بس طالعه رووعة 💛💛💛
يوسف لبسه ما هو مهم واجد ههههه بس أكيد أنيق ووسيم كالعادة
هي جالسة و هو كان منسدح و حاط راسه فوق رجولها و هي تلعب بشعره الأسود الكثيف
يوسف يبتسم بحنان: كيف ولدنا ؟
((((نسيت أقولكم .. ترا جواهر حــامــل في الشهر الرابع)))) >>> ما في مبروك؟ خخخخخخ
جواهر بابتسامة : يسلم على أبووه ههه
يوسف بتفحص: متعبك ؟
جواهر بعفوية: إي بس مو كثير
يوسف بخبث وهو يحط ايده على بطنها : بطنك ما كبر لييش؟
جواهر تضربه على يده: هااو بعدني توني في الشهر الرابع يبوي لا تستعجل ههههه
يوسف قام يضحك على سؤاله السخيف هههه
جواهر : و الله .. طيب لن جات بنت وش بتسميها ؟
يوسف: أنا أسميها ؟
جواهر بغرور : لا طبعاً أنا بس أبي أشوف الاسم اللي انت مفكر فيه وشو ؟
يوسف بتفكير: ممم بسميها (مـــــلاك) و أبيها تكون كيوت و حبوبة مثلك و .. كذا يعني دلوعة بعد مثلك بس ما أبيها تجي عنيدة وتضحك كثير!
جواهر ترفع حاجبها : لييش؟
يوسف يقرصها من خدها بحب: انتي تكفيني خلاص هههه
جواهر انفجرت من الضحك .. بعدين قالت له : طيب لو كان ولد ؟
يوسف بتفكير : ممم لو كان ولد؟ و الله ما فكرت صراحه لأني أحب البنات عشان كذا ههه
جواهر بمرح: لا أنت قول اسم ولد يعجبك ؟
يوسف بتفكير: ممم وش رايك بعمر ؟
جواهر : حلوو
يوسف : إي اسمعي أنا بقولك .. لن جات بنت نسميها ملاك و الولد اللي يجي من بعدها عمر وش رايك ؟
جواهر تتخصر : لا و الله ؟ انت كم ولد تبي ؟؟
يوسف بخبث ومكر: أبي ثلاثــة !
جواهر باهتمام مع حياا: أهاا ؟
يوسف بغــــرور لن يتركه أبداً: واحد يكون يشبهني كذا شخصية و قووي و معضل ..
جواهر قامت تضحك على خيال يوسف: ههههههههههه
يوسف يكمل بابتسامة حب: و وحدة تكون تشبهك في الجمال و الدلال والعناد وكل شي
جواهر بدلع: أوكي؟ و الثالث؟
يوسف بمزح: لاااا الثالث يكون mix يعني يأخذ منك شوي ومني شووي وش رايك؟
جواهر قامت تضحك : لا مخطط بعد هههههه حبيت الفكررررة
يوسف ضحك ضحكة جننت جواهر: ههههههههه
جواهر تقرصه من خدوده بحب : يا ويلي منك
يوسف يتأمل عيونها العسلية بعشق: أحبـــك ♥
جواهر بمرح: وأنا بعد أحبك يا بو كشه يا اللي مجنني ههههه
يوسف قام يضحك على مرحها وخفة دمها ولطافتها وضحكتها اللي ما تفارقها دوووم!
![](https://img.wattpad.com/cover/280495285-288-k660441.jpg)
أنت تقرأ
رواية غــرور رجل وأنثى عنيدة • مكتملة •
Romanceتزوجها مجبراً فأقسم أن لا يقترب منها حتى تمر المدة التي في عقد الطلاق... فهل سيغير رأيه بعدما يعيش مع هذه العنيدة الجميلة؟! رواية خليجية (عُمانية) .. بقلمي أنا (كراميل)