الاخيييير

894 94 112
                                    

زمن والانتظار
مساء الخير. والسرور
....

متعجبه من كل الي يصير وياي
وانه وبنص عيالي وكلهم
يمي
للحظه حسيت منتصر موجود مامسجون
هم
بس من كد البيت صار يروش

حتى ماكدر افكر من قير الدكتور
موصيني لاماكو  
تعب نفسي ولاافكر
او قهر نفسي

لان بعدني ماتعديت مرحله الخطر
او هل المرا القاضيه
انه هم صرت اهدي بنفسي
كلما افكر
اكول لنفسي كافي لالكافه 
ياخبر بفلوس بكرا بلاش
خلي افكر بيتي وجهالي

،،،،،،
طبخوا قداء زينه ونسوان عمامها
وكلهم تقدوا عدنا 
وراها شي طلعت
وشي ظلت تساعد.زينه
للعصر فرق البيت بس خالتي
بقت وياي
للعصر كمت افتر بلبيت وخطيه البنات لازمتني منا ومنا
اباوع دوانيه
مرتبه مو جبيرا كلش
يعني متوسطه بيهم
طخم قنفات لونهم
نيلي وبيجي والبرده هم نفس اللون تقريبا
بيها مكيف كنتوري
سديته ورحت للهول
جان بي مطارح
وشاشه بلحايط وجان
مفتوح على.
  البيت مو مثل بيت اهلي معزول
دخلت للمطبخ كانورات
مرتبات بس مو كلش راقيه
عاديه من هذا تفصال
ومجمده وثلاجه وطباخ
وهيج ظليت افتر اريد بس اذكر
استحي اسالهم اخاف
يكولون شبيها امي

مو عاقله لو فاقده 
لو اسال هاي خالتي
حتى تفضحني
بدون هاي هاي هي بخور السوك
شفت قرقه ثانيه بيها اخشاب 
بيها قرفه تركيه وكلش مرتبه
ظلبت اباوعله وهاي سماء بنتي
دكلي هاي غرفه ساجد
كملت ورحت كعدت بلقرفه
والبنات لازمات  كتبهم
ويشوفوني. دفاتر املا
وشنو انطوهم واجابات
ظليت ادرس بيهم
منا  حدماصار العشاء
ماتعيشت بس شربت كلاص لبن
وبقينا شويه كاعدين نباوع تلفزيون 
خالتي تعشت وراحت

وزينه جابت دواي شربت
وكالوا البنات خلي نام

بس ساجد.ظل يباوع تلفزيون
فرشنا بلكاع بناتي منا ومنا حتى ابراهيم هم نام بحظني
بس زينه على الجربايه

نامو الجهال  انه ظليت
صافنه
وعيني على السكف
اريد اذكر
شنو صار وياي بقيت
اتكلب وانه بفراشي
وعيني على   جهالي
تفتر من سما لبراهيم
لبنين

وارفع شوفي زينه
خطيه ذابه نفسها. بسابع نومه
اكيد تتعب البيت عليها
هو انه كوه مسيطرا
على البيت

طلعت لكيت ساجد
.مخلي السماعات بذانه
ويهمم بصوت شبه همس ويضحك ويه نفسه
يا هذا ويه منو يحجي
من شافني اتنبه لتفسه
ونزع السماعه

ها ماما
رايده شي
لا هزيت راسي
بس انت ليش لهسه مانايم

اي هسه راح انام

قفلت البيت
اي
عفته ورجعت للقرفه
تمددت

قمضت عيوني مو نوم هيج اتامل
واخذ نفس شيهيق زفير
جان اذكر الي صار وياي
....

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 30, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

زمن والانتظار حيث تعيش القصص. اكتشف الآن