خرابيش وردية | 🌷

قصة قصيرة جديدة 📖💛

السلام عليكم يا رفاق 🌷

كيفَ حالكم؟

بصراحة أنا سعيدة جداً لأن مؤخراً بدأ التفاعل يزداد على عددٍ من قصصي وهذا الشيء يسعدني كثيراً 😅🙈

عندما كنت أكتب بدون نَشر كانَ ذلك بسبب عدم ثقةٍ منّي في كتاباتي، ولكنّي أخبرت نفسي لنُجرب لن نخسر شيء! لذا ما إن قررتُ مشاركتها على واتباد فأنا أردتُ من الناس قرائتها، أعني هذا هو المغزى من نشرها! 😅 لذا يسعدني كثيراً عندما أرى بعض القراء يعطون قصصي فرصة ويبدأون في قرائتها، فشكراً لكم 🌷

َوعلى سيرة القصص، فقَد أتيتُ لكم اليوم بقصةٍ جديدة وطابعٍ جديد، الصراحة لا أعرف ما هو نوع القصص الذي أبرع فيه أكثر، أهو التاريخي أم الخيالي أم شيءٌ آخر، ولكن ما أنا متأكدة منه أن الطابع الرومانسي موجود فيهم جميعاً 😅

وهذه القصة تحمل الطابع الرومانسي التاريخي، خاصةً من زمنِ الأندلس ✨

لطالما أسرَتني الأندلس بكل شيءٍ، العمارة، العلماء، الشعر، كل شيء! لكن القصة ليسَت مبنية على أحداث أو تواريخ حقيقية ولا حتى أماكن حقيقية، ستجدون فيها الطابع الأندلسي فقط في الفترة التي عاشَ قبائل الغجَر فيها.

أقدم لكُم..

شفَق.. الأمير المفقود

كانت إسماً على مُسمى.. شفَق..

شعرٌ أسوَد كسوادِ الليل، عيناهَا بـلونِ السماء بعد الغُروب.. قادرةً على أن تأخُذك للنعِيم إن أحسَنتَ إليها، أو الجحيم إن أمسَستَ بها أو بشعبِها مقدار كلمة.

بيدها تقع النجاة والهلَاك.

أرغَب منكم التركيز في صورة الغلاف، فهي تحمل وَصف العديد من مشاهد القصة وتعتبر ملهمتي لبعض المشاهد 💛

تم نَشر المقدمة بالفعل، ستجدونها في حسابي وأرجو أن تضيفوها لقوائم القراءة حتى يصل لكم إشعار التحديث القادم 🌷 هي قصة مكتملة، لذا لن يطول غيابي بالتحديث.

الفصل الأول سيُنشر يوم الجمعة القادم بإذنِ الله، لذا ابقوا بالجوار ولا تنسوا مشاركتي أفكاركم وآرائكم عنها 💛

أستودعكم الله ✨