فنزواااتي وحشتوني خالص خالص 😍😍
متنسوش ڤوت و فولو ♥👊🏻
.......
هبطت الطائره بإبطالنا ارض تركيا
في الطائره نظر أدم لمليكه بضحك ثم قال : حرام عليكي بقي اصحي وصلنا والله وصلنا
مليكه بنعاس : بتزعق ليه بالراحه
أدم بغيظ : طيب معلش سيادتك تتكرمي تصحي عشان وصلنا
مليكه بضيق : يعني متعرفش تشيلني بدل ما تقلق منامي كده اتعلم شويه الرومانسيه دي في الروايات بس متنفعش حقيقه
ادم بضحك : ايه كل ده حنفيه و اتفتحت ده انتي لسه صاحيه حالا بالراحه علي نفسك ثم اكمل : بعدين انا مش بحب المحن تنزلي وتمشي علي رجلك قال اشيل قال
مليكه بغيظ : هنزل اهو خلاص
ابتسم ادم عليها ثم هبطوا من الطائره وكان يوجد سياره في انتظارهم اوصلتهم للفندق الخاص لإستقبالهم وصلوا الفندق وسط ترحاب مدير الفندق لهم شكرهم ادم جميعا ثم توجه للجناح المخصص له الذي تجهز بأحدث الأثاث الراقي الذي يليق برجل ألأعمال ادم الصياد وحرمه
........
مليكه بإنبهار واضح : ايه يا عم ده ايه الغرفه الملكيه دي
ادم بغرور : ده اللي يليق بجوزك
نظرت له بسخريه قائله : بالراحه علي نفسك شويه بس
ابتسم ادم عليها قائلا : طيب هدخل اخد شاور و ننزل ناكل
مليكه بغيظ : انا كمان هاخد شاور لسه
ادم بإبتسامه : ماشي مش هكمل ربع ساعه و ادخلي بعدي
اومأت مليكه بملل تحت نظرات ادم الذي يدور في عقله اشياء كثيره..
........
في ڤيلا معتز
تيلا بمرح : زمان العصافير خاربينها
معتز بضيق : ربنا يسعدهم
تيلا بحماس وفضول : هما هيقضوا فين شهر العسل
معتز بإختناق : تركيا هيقعدوا اسبوع وبعدين هيطلعوا ايطاليا اسبوع زيه وبعدين تايلاند عشان ادم عنده شغل هناك
تيلا بحماس شديد : اوبااااااا دول هيقضوها يا واد يا ميزو
ابتسم ولم يعلق عليها
اكملت تيلا بتساؤل : انت عرفت ازاي
معتز بحزن : انا اللي حجزتله يا تيلا وكفايه اسأله عشان مصدع راسي وجعاني جدا
صمتت تيلا و لم تعلق
...........
انتهي ادم ومليكه من تجهيز أنفسهم و نزلوا تناولوا وجبتهم بهدوء و لم يتحدثوا كثيرا كان الصمت سيدهم كان ادم يفكر في الكثير كان يريد ان ينتقم منها علي اسلوبها معه وتماديها في الحديث معه كان يريد ان يؤدبها ولكن انقلب الوضع عليه اصبح يخشي فقدانها يخشي ان يكون سبب في حزنها يعاملها بلطف كأنها ابنته مدللته الصغيره هو لم يتمم زواجهم ولكنه يريد ذلك يريد ان تكون زوجته فعلا و امام الله يريدها ام لأطفاله
مليكه بصوت عالي : ادم روحت فيين
ادم بإنتباه : معاكي اهو في حاجه
مليكه بملل : اكلت وشبعت و زهقانه
ادم بإبتسامه : عايزه تروحي فين
مليكه بغيظ : يعني انا عارفه حاجه هنا اصلا عايزه اتفسح وخلاص
ادم بتفكير : انتي مش حاسه انك تعبانه من السفر اصلها مسافه بردوا
مليكه بإستغراب : لا مش تعبانه عايزه اخرج بتسأل ليه
ادم بضيق : يلا نتنيل نخرج
امسك كفها ثم غادر المكان و انطلقوا معا ليقضوا اول يوم في رحلتهم بسعاده تاركين كل شيئ خلفهم يستمتعون بكل دقيقه
أنت تقرأ
(عشقها الصقر)
Romanceهي بريئة جميله كالأطفال والديها و صديقاتها هم كل شئ بالنسبه لها تعشق الحرية تريد ان تحقق لها مكانه بالمجتمع تسعى دائما لإسعاد الجميع و رسم الإبتسامه على وجوه من تحبهم و لكن هل ستظل هكذا ام يأتي من يعكر صفوها و يسلب حريتها ********* هو بارد كالثلج ي...
