سامر بدعاء وحزن من داخل قلبه.
سامر: يارب استودعتها عندك يا رب ماتحرمنيش منها هي اكيد مافيهاش حاجه بس متحرمنيش منها انا انا انا حبتها اوي اه حبتها في فتره قليله لاكن حبتها بجد ونفسي ماتبعدش عني أبداً.محمود:اتفضل اهم يا ساده اللواء.
اللواء فارس: تمام اومال فين سامر.
محمود: بصراحه يا فندم خطيبته كان خاطفها الدمنهوري واتصابت وخدها وراح المستشفي.اللواء: طب اطمن وطمني يا محمود.
محمود: اوامر سيادتك يا فندم.
اللواء: تمام اتفضل.
خرج محمود من المكتب وجه في باله مريم صاحبه العيون البنيه.
محمود بباله: يا لهوي اول مره اشوف واحده ببراءة دي شكلها كويسه جداً بس مش عارف ليه حاسس انه كانت معيطه او هتعيط مش مهم المهم عيونها الجميله دي كانت مليانه دموع انا هعمل حجتي اني عايز اشوف جدو وهناك هشوفها ايوه بس اكلم سامر واطمن علي ديما الاول.سامر: يعني هي كويسه يا دكتور.
الدكتور: اه بخير غيرنا علي الجرح وهتبقي كويسه انشاء الله يس محتاجه رعايه.سامر: طب بس هي ليه كان بيأغمي عليها كتير كده.
الدكتور: ده اثر الخبطه بس.
سامر:طب ممكن ادخل اشوفها.
الدكتور: اه اتفضل.دخل سامر الاوضه علي ديما وكانت نايمه.
سامر: حمدالله علي سلامتك يا حببتي انا كنت هروح فيها لو كان جرالك حاجه احمدك واشكرك يارب انك خلتهالي وقومتهالي بي السلامه.
ديما بي الا واعي: بابا طمني تعالي جمبي محتجاك.سامرر:انا جمبك متخافيش.
فونه رن لاقاه محمود.سامر:الو اي ودتهم.
محمود:اه المهم ديما عامله اي.
سامر:الحمد لله بخير بقولك روح شوف جدو ومامه ديما اطمن عليهم وطمني ولو صحاب ديما لسه هناك وصلهم لحد بيتهم الوقت اتأخر.محمود بفرح:طب تمام ماشي.
نزل محمود وهو مبسوط عشان هيشوف مريم مره ثانيه.
أنت تقرأ
العنيد والمتمرده
Romanceاحببتها من اول يوم رائيتهاا فيهاا لفتت نظري بي عيونهااا طريقتهاا وسحرتني ببرائتهااا ورقتهاا وعشقتهاا وعشقت تمردهاا علي وصرت طوال الوقت افكر بها ولا تروح عن بالي ولو لدقيقه احببتها منذ ان رائيتهاا