البارت الثامنيه وعشرون من روايه العنيد والمتمرده الجزء الثاني

878 30 1
                                    

فضلوا قاعدين طبعاً سامر بيتغزل في ديما وندي سرحانه في حياتها اللي فاااتت وبتفكر هتبدء ازاي وتنسي اللي فات ومحمود كعأدته بيدايق ويستفز مريم فضلوا كده وبعدين وهما ماشين ندي ندهت علي مريم.

ندي: في حاجه حصلت عايزه ابقي اقولك عليهااا انتي وديما.

مريم: حاجه اي.
ندي: احمد جالي.
مريم بصدمه: ايييه.
ديما لاحظت.
ديما: في اي.
ندي: هبقي اقولك بكرا.
ديما: لا انا عايزه اعرف دلوقتي.
ديما وندي ومريم خدوا جمب وسامر ومحمود مع بعض.

ديما ومريم مع بعض: اييه اللي حصل.
حكت لهم ندي علي اللي حصل وهما علامات الصدمه علي وشهم.

ندي: بس هو ده كل اللي حصل اي مالكم عاملين كده ليه.
بصوا ديما ومريم للي بعض.

ديما: أنا مش مصدقه.
مريم: ولا انااا.
ندي: هو ده اللي حصل.

ديما: كنتي ضربتي علي وشه.

ندي: هو خلاص راح للي حاله وخلاص بقي.
مريم: انتي ازاي كده هاديه اوووي.
ندي: عشان خلاص اللي كان واقف قدامي ده مش اللي كنت اعرفه القاسي الخاين ده كان واحد ضعيف مكسور وطلبه اني اسامحه والله اعلم مين نيعيش ومين هيموت لازم نسامح.

ديما: ولا تدايقي نفسك ربنا هيرزقك بللي تحسن منه.
ندي: اكيد طبعاً وانااا عندي امل في ده.
سامر: طب هنمشي ولا عايزين تقعدوا تاني.
مريم: لا هنمشي عشان منتأخرش.
محمود: طب يله بقي عشان اروحكوا هروح انا ندي ومريم وانت روح ديما.

سامر: طب يله يا ديما.
ركبوا سامر وديما ومشيوا وركب محمود وندي ومريم.

مريم: بسرعه لو سمحت.
محمود: ما انا ماشي اهو.
مريم فضلت سرحانه وكذالك ندي ومحمود سرح في مريم.

العنيد والمتمردهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن