الجزء الثاني من قصة ليامي تودوروكي^_^ البطلة الصاعدة
بعد أن تمكنت بطلة حادثة ستاين (ليامي) من تجاوز العقبات التي كانت أمامها واستعادة قدرتها على الكلام وابتسامتها أيضا، تمت مكافأتها بأن تنتقل إلى أكاديمية الـ "يوي" للأبطال نظرا لمواهبها النادرة في ا...
ـ إيزاوا: حان الوقت للتدريب الحقيقي على قواكم الخارقة!!!
ـ ليامي: لماذا لدي شعور سيء حيال هذا...
لاحقا... لاحقا جدا...
ـ أستاذ الفصل 2: هذا يوم التدريب الثاني للفصل وان أي، يجب أن تبذلوا جهدا مضاعفا باللحاق بهم.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ـ طالب: إنهم أقوياء وموهوبون...
ـ الأستاذ: لهذا أقول لكم هذا، هذه المرة أريد أن يكون الفصل ب هو مركز الاهتمام.
ـ طالبة: لكن فارق القوة بيننا كبير، كيف يمكننا الرفع من مستوى قوتنا جميعا في آن واحد!
ـ الأستاذ (يبتسم): لهذا سأقدم لكم النصيحة الذهبية التي ستعملون بها هذا اليوم... تدربوا إلى أن تكسروا أنفسكم!
ـ الكل: ماذا!!!
ـ الأستاذ: لنذهب في جولة صغيرة أولا، لتروا كيف يتدربون.
وتجولوا... وجدوا أولا شخصا يضع يديه في برميل ماء حارق ثم يرفع يديه ويطلق انفجارات هائلة وهو يصرخ.
ـ باكوغو (يصرخ): سحقااااااا!!!
ـ الطالب: هذا ساخن حتما...
ـ الطالب الآخر: ساخن جدا...
ثم مروا بثنائيين، كان الأول يضرب الثاني بذيله بينما هو يحاول صده بقوة التصلب، ماشيرو وكيريشيما.
مروا بعدها بفتاة تتدحرج من قمة الجبل وهي محتجزة داخل كرة بلاستيكية، الفتاة كانت على وشك التقيؤ، أوراراكا.
ـ الطالبة: مسكينة!
ـ الأستاذ: أنتم المساكين! راقبوا وتعلموا!
مروا بعد ذلك بولد داخل برميل أيضا، تارة يلف ما حوله بالجليد ثم بالنار.
ـ مايك: شوتو تودوروكي! من أجل التمكن من استعمال النار والجليد بالتناوب، عليه أن يخرج الجليد تارة والنار تارة أخرى محافظا بذلك على درجة حرارة المياه في البرميل.
ومروا بإيدا... وهو يجري بلا توقف.
ـ مايك: إيدا تنيا! عليه الدوران حول الغابة عشرين دورة بلا توقف رافعا سرعته بعد كل دورة.
