الحلقة السادسة والعشرون

4.1K 181 3
                                    

رواية طلقني زوجي.
بقلم زينب سعيد.

الحلقة السادسة والعشرون

في اليوم التالي.

في شقة والدة علي.

ينام الجميع بعمق لسنيقظوا بفزع علي طرق عالي علي بابا الشقة.

ليذهب فريد يفتح بقلق .

ليجد أحد المحضرين يريد شقيقه على .

ليذهب سريعاً لنداء شقيقه ليأتي من الداخل ويستلم الأظرف وكانت دعوتان من المحكمة واحدة للنفقة وواحدة بالقيمة ليزفر علي يغيظ:أه يا نهي الكلب صبرك عليا.

لتأتي والدته وشقيقته من الداخل ليحكي لهم ما حدث .

لتتحدث إنتصار بغل:أه يا ناري منك يا نهي صبرك عليا أفوقلك بس .

علي بغيظ:هنعمل أيه يا أمي نقوم محامي.

إنتصار بتفكير:لأ أنا في حاجة في دماغي لو تمت مش بعيد هي إلي تدينا فلوس كمان.

علي بلهفة:أيه هي يا ماما.

إنتصار بسخرية:أنسي يا حبيبتي أنا لا بقيت أثق فيك ولا في أخوك هشتغل أنا بنفسي.

فريد بلهفة :معلشي بقه يا ست الكل حقك علينا.

إنتصار ببرود:قولت خليكوا بعيد أنا هتصرف.

لينظر علي فريد بقلة حيلة.

..............بقلم زينب سعيد................

في شقة نهي.

تجلس نهي وعائلتها بفرح شديد فهم قد علموا أن المحضر قد أتي لعلي بالقواضي الموجهة لهم.

نهي بمكر :ياه نفسي أشوف منظرهم دلوقتي أيه.

والدة نهي بضحك:تلاقي علي شغال ندب وعياط ويقول لأمه أعمل أيه.

سعد بسخرية :والله ما عارف أتجوزتيه علي أيه.

نهي بخبث :يا سيدي المهم مطلعتش بلوشي.

ليضحكوا جميعا بفرحة وتشفي.

..............بقلم زينب سعيد................

في شقة والدة علي.

تتحدث مع شخص ما علي الهاتف:أيوة زي ما قولتلك كده ويا سيدي ليك عشر بواكي هو ده آخري يا أه يا لأ أيوة كده أتعدل أبقي سلملي علي أمك يلا مع السلامة لتغلق الهاتف وتبتسم بتشفي.

..............بقلم زينب سعيد................

في شقة والد مريم.

تستيقظ مريم في الصباح بنشاط وصلت فرضها وجهزت نفسها من أجل الذهاب للعمل.

بعد ساعة.

تجلس مريم وعائلتها يتناولون طعام الأفطار.

ليطرق الباب لتنهض مريم سريعاً لتفتح الباب فهي تعلم أن يوسف من بالخارج.

رواية طلقني زوجي. بقلم زينب سعيدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن