•𝗗𝗼 𝘆𝗼𝘂 𝘁𝗵𝗶𝗻𝗸 𝘆𝗼𝘂 𝗮𝗿𝗲 𝗮𝗯𝗹𝗲 𝘁𝗼 𝗳𝗮𝗰𝗲 𝘁𝗵𝗲 𝗤𝗨𝗘𝗘𝗡 ?
𝗡𝗼𝗯𝗼𝗱𝘆 𝗳𝗮𝗰𝗲𝘀 𝘁𝗵𝗲 𝗤𝗨𝗘𝗘𝗡 !
𝗘𝘃𝗲𝗿𝘆𝗼𝗻𝗲 𝘀𝘂𝗯𝗺𝗶𝘁𝘀 𝘁𝗼 𝗵𝗲𝗿.
•هل تعتقد أنك قادر على مواجهة الـملـكـة ؟
لا أحد يواجه الـملـكـة !
الجميع يخضع لها.
_
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_
" إبتَعد! إيّاك والإقتراب مني مجددّا!. "
دفعتهُ عائدَة نحو الخلف بينما تصرخُ في وجهه بحدّة.
وهو فقطْ إكتفى برسم إبتسامَة صغيرة على شفتيه.
جعلتهَا تبلعُ ريقها مضيقَة عينيها تناظرهُ.
" من أنـتَ؟. "
سألتهُ بنبرةٍ حاولت جاهدة أن تحافظَ على ثباتها.
بينمَا بدأ تايهيونغ في الإقترابِ منها مجددا.
" ليسَ الآن، على الأقلّ حتى أوقعك بحبّي أولا. "
إبتسمتْ بسخريَة على حديثه تكوّر قبضتها الغاضبة.
لقد نسيتْ تمامًا أمر الرقم الذي ذكرهُ في حديثه قبل قليل.
بسببِ إنشغالها مع هالتهِ الغامضَة.
قاطعهمَا صوت طرق خفيفٍ على الباب، لتتنهدَ ماديسون مطولا.
" أدخلْ!. "
دلفَ السيد هوانغ يتنحنحُ بهدوء وهو يحييها برأسه، لكنّها رمقته بحدّة تشير إلى ذلك الواقف بجانبهَا.
" كيفَ تسمح لشخص غريبٍ بالدّخول إلى شركتِي؟ ومكتبِي؟ دون أن آمرك بهذَا؟. "
ناظرهَا الآخر بإستغراب تامّ.
" لكنّه أخبرني أنه أحد معارفك آنستي!. "
" بالطبع!. "
تمتمتْ بسخرية ممتزجَة بالغضب وهي تدور حول نفسها.
عقدَ تايهيونغ ذراعيه يراقبُ المشهدَ الآتي بإستمتاع.
ستنفجرُ قنبلة بعد لحَظات.
أنت تقرأ
𝟔𝟔𝟔
Horrorهيَ معشـوقـتُهُ التِي صَـنعـهَا، وهوَ نـتاجٌ عن ماخَـطّـتهُ أنامـلُهَـا فوقَ ورَقـة مُـهـترئَة. - COMPLETED - Contains some bold SEXUAL scenes
