لو كانت المسافةَ موسيقى
لعُزفت كُل الأغاني وصولًا لعينيكَ .
⚓️"""""""""""""""""""&"""""""""""""""""""
جنت واكفه بالمطبخ يم إليسا (بنغلاديشيه )بالبيت
اني اغسل الفواكه وهي تغسل المواعين
وخالتي ام حسن واكفه ع راسنه ...سمعنه صوت السياره دخلت للكراج عرفنه
حسن اجه
دخل للمطبخ سلم وصعد فوك گبل ردت اصعد ورا
بس امه ماقبلت كالت كمليماطول شوي واجاني صوته يصيحني
نشفت اديه لان جنت اغسل وصعدت ركض
للغرفه...دخلت للغرفه جان كاعد ع الجربايه ومو ع بعضه
اشرلي اكعد بصفه سديت الباب ودخلت يمهحور.خير حسن شبيك؟. اشو مو ع بعضك صاير شي؟.
حسن.حوريه هو سؤال واحد وجوابه واحد
حور.قلقتني شصاير؟.
حسن.حوريه
حور.گول؟.حسن.جانت عندچ علاقه بهذا الشخص الي شفنا ذاك اليوم بالمول هو وخطيبته ؟. يلي هو نفسه الي متقدملچ ورافضي؟.
انصدمت من سؤاله معقوله مهيمن حاجي ويا ؟.
نزلت راسي وصرت افرك بأيديحسن.احچي حور؟.
حور.لا ماعندي شي ويا مجرد تقدملي ورفضنا وهاهيه !.حسن.لتجذبين اعرفچ من تجذبين حوريه عاشرتچ شهر رح يصير ع زواجنه !.
من غير فتره الخطوبه الي عشناهة سوه ونسولف سوه !.
عرفتچ اكثر من نفسي 'حوريه لتجذبين احجي ولتخافين من شي ؟.
عندچ شي ويا ؟.
تحبينه؟.حور.حسن كتلك ماعندي شي ويا ؟.
حسن.مو عساس اني صديقچ ؟. ماتضمين شي عليه؟.حور.اوك رح احچي !.
انت بهاي الفتره صرت اقرب شخص اليه
وكلشي احچيلك كُلشي يصير وياي داحجي الك
انت هم تحملتني هواي
وهواي ظلمتك اني بهاي الزواجواعرف رح تضوج من تسمعني ورح تكول
انانيه!.
بس اني مو هيج !.
كل ذنبي حبيت والكل صار بوجهي
اولهم اني
تقدملي مهيمن ورفضوا اهلي لان سابقاً دخل للسجن
بس والله انظلم ودخل مظلومورغم هذا ماسكتنه وصبرنه وما أيسنه من رحمه الله
تقدملي مره ثانيه وهم رفضوا اهلي
لان اني دكتوره وهو مامكمل دراسه
حبنه راح ضحيه لتفكير امي !.هو انرفض اكثر من مره واي رجال بمكانه مايتحمل
كلام امي واي رجال مرح يتحمل هاي المذله
انرفض اكثر من مره وقرر يشوف حياته
تزوج وربي يهني واني هم شفت حياتي وياك....مجان يباوعلي منزل راسه وايده ساندهن ع الجربايه لورا مرجعهن
ويهز براسه ورجله واني من حركاته توترت حسيته عصبيبس صدمني من رفع راسه
مبتسم عيونه تجولت ع ملامحي!....حسن.تردين الصراحه؟. حقه هيچ يحبچ ويتقدملچ وما يتراجع عنچ !.
انتي انسانه احسچ متتعوضين
حبابه
خلوقه
هادئه
وجميله
وفوك كل هاي الصفات دكتوره محترمه !.
أنت تقرأ
أسيرَ عيناكيِ
Randomلااحد ينام سريعاً: لكل منا قصه يرويها لوسادتهُ وتنتهي بإبتسامه أو بكاء.