محتارين لا نگدر نرجع للعشره ولا نگدر نبعد ونعوف .
"""""""""""""""""""&"""""""""""""""""""""
نزلت من الغرفه لان مختنگه حيل
رغم البيت هناك شكبره بس يخنگ
وهنا بيتنه هم احسه يخنگ...فتحت باب المطبخ وطلعت للحديقه
تقربت واني اسمعه يدندن بصوته العذب
كلعاده هو واحساسه سوه...ابتسمت وتقربت صرت ورا وهو مندمچ
همست مقاطعه اغنيته القديمهحور.هممم متعاركين ؟.
التفت عليه مبتسم وفتحلي ايده تقربت
دحست نفسي بحضنه واني ااستنشق عطره
غمضت عيوني واني دفيانهبابا.اي كلعاده عركات صغيره
حور.رغم تضوجگ بتصرفاتهة بس تحبهة؟.
بابا.امچ لتشوفيهة هيچ هي ع فطرتهة تتصرف وطفوليه جداً يميحور.اي اعرف
بابا.اتمنى ماشايله بگلبچ ع امچ لان ادري هي غصبتچ كلما تجين يمنه تجيني تبچي وتگلي اني غصبتهة متشوفهة مامرتاحه؟.حور.بالعكس مرتاحه كلش هناك!.
بابا.ان شاء الله دوم الراحه
حور.هممممسكتنه تاره واحنه صافنين بالسماء الصافيه
النجوم اللامعه
الغيووم الداگنه
القمر المضيئتجمعت الكلمات تلاعب لساني
ونطقتها واني احس بالامان يمهحور..خِذني إليگَ فقط بعثَرني الشُتاتِ..
أزِح الهَمَ عَني والصُمتُ والسِباتِ..
عانيتُ ليلاً وبگيتُ سيلاً..
لا أحَدَ يُضيئُ يا قَمريِ الضوءُ فاتَ..
مَالتّ دِروبيِ وماعدتُ أهتديِ..
أأنا في طَريقيِ أم ظللتُ الجِهاتِ!..
خِذني من هذا أللْيل وأرح صَدريِ..
وحَدثّنيِ عن يُومِگَ ولَيلگَ؟.
وعن جِماحِگَ دَخيلْگَ!..بابا.سلامات سلامات؟.
يا مُهجهَ الفؤادِ!.
يا بَياضِ العَينِ..ويا سَواّدِ!..
مالي أسْمَعُ هذهِ الكَلماتِ؟.
أهيِ عابِراتُ...أم مُستقِراْتُ؟...حور..الله الله يا بابا الحَبيبِ..!
أنا بدون رؤيتگ گمن انگوى ..
ومعگ أعيشُ ليالي الهوى..'
وهذهِ الگَلماتِ أشعَرتْنيِ بدِفئ!...بعد هذا الحوار الي دار بيناتنه سكتنه ثنينه
احنه الاثنين متتعودين اذا متضايقين من شئ
محد يضغط ع اللاخمجرد نتحدث بحوار فصحى يعبر عن الي بداخلنه
وبمجرد ننهي الحوار الطرفين يسكتون ....ابتعدت من حضنه ورجعت راسي ع المرجوحه
شوي وانسحب بابا انسحاب تكتيكي بدون صوت
وبقيت اني وهمومي ....فكرت بهواي اطراف ...!
مهيمن الي ماعرف لحد هسه منو ترگ منو؟.
دعاء الي ماعرف شنو قصتهة ؟.
حسن الي ماعرف اذا ضلمته وياي لو لا؟.
اني ؟.
اني يا اني ؟.
اني نظلمت من كل الجهات ...نظلمت من مهيمن
حكم عليه بدون ميعرف اني شنو موقعي بالاعراب ؟.
امي ظلمتني من غصبتني ع الزواج !.
هواي اطراف اخرى نظلمت من قبلهم..
أنت تقرأ
أسيرَ عيناكيِ
Randomلااحد ينام سريعاً: لكل منا قصه يرويها لوسادتهُ وتنتهي بإبتسامه أو بكاء.