"""""""""""""""„""""""""""""""""""
مر بس شهر ع زواجنه بدلت مشاكل تطلع
رسائل من رقم غريب تجيني ع اساس عندي علاقه ويا
ويتصل بس ببالنهار من يكون عثمان طالعيرجع عثمان احجيله والحمدلله يثق بيه ويكلي
ميكدرون يخربونه
كلما عثمان ياخذ موبايلي يتصل ع الرقم
يطلع مغلقاخر شي اخذه وكال عندي صاحبي يعرف بهل سوالف
يطلع العنوان من الرقم
اخذه ورجع يكول مابي اسم وماكدرنه نطلعه
فتره واختفه الرقمالحمدلله رجعنه طبيعي ورجعنه لعلاقتنه الهادئه
ووه فتره ماتحملت الكعده بالببيت خصوصا
اني وعثمان بيت وحداي عثمان قرر نعيش بييت قريب ع بيت اهله
تقريبا وره بيت عمتي بفرعين وكلش حلو ومرتاحين بي
من يطلع تثمان للدوام كاميرات موجوده
وصح اضوج وحدي بس تعودتواحياناً يجن يمي البنات ومرات عمتي وزهراء
اقترحت ع عثمان فكره اشتتغل بروضه صديقتي عرضت
عليه هاي الفكره لان هي ايضاً تشتغل هناك معلمهماقبل بالبدايه بس من صرت ابجي وانوح كدامه
ماعنده غير خيار انو يوافق ع فكرتي الخايسهبلشت اشتغل بالروضه مال اطفال وكلش حابه عملي
اكون مساعده للمديره اكعد بغرفه المحاسبه
مدنكه ع الاوراق اندك الباب كلت تفضلرفعت راسي ع صوت رجال خشن
جان طويل ووجهه جدي وماعنده لحيه بس شوارب
ابتسم وكال..مارح تكولين تفضل؟
لارا.بلي تفضل اكعد تشرب شي ؟
..اذت من ايدج كلشي عسلعقج وجهي بكد ابوي ويتغازل ميستحي
كعد كدامي دزيت ع قهوه اله ورجعت خليت ايدي ع الميز
وقدمت نفسي وحجيتلارا.تفضل استاذ ؟
..زاد فضلچ عيوني جاي اخذ اجازه لبنتي اسمهه ميس
لارا.اسبب؟
..مريضه وماكدرت تداوم
لارا.حلو بس اليوم؟
..اي عيونيهزيت راسي وبسرعه اشتغلت وانطيته الاجازه
عيونه زايغه ومارتاحيتله ابد
خلصت الدوام رجعت للبيت الخط وصلني
عثمان خلالي خطوصلت فتحت قفل الباب ودخلت رجعت قفلته
دخلت للبيت كبل للغرفه سبحت وبدلت لبست شي خفيف
وطلعت اركض للمطبخ سمعت صوت فوني يدگاخذته رقم غريب استغربت هذا رقم جديد
مو نفس الرقم الي جان يراسلني ويتصل
مارديت صار يدز رسائل..حبي ردي
..احبچ ايبااا شهل عيون العليج
..مو بنيه ضيم والله
..اليوم شفتچ مدري شصار بحالي
..مو جسم عليج حليب حليببسرعه سويتله كتم وانتضر عثمان يجي واشوفه
كمت احضر اكل لان عثمان هسه يجي تعبان سوده عليه
اندگ باب البيت رفعت راسي ع الكاميراطفله صغيره تدگ الباب ابتسمت لفيت شعري وطلعت
فتحن الباب شوي ومالكيت احد
باوعت منا منا ماكو احد
لعد وين راحت
أنت تقرأ
أسيرَ عيناكيِ
Randomلااحد ينام سريعاً: لكل منا قصه يرويها لوسادتهُ وتنتهي بإبتسامه أو بكاء.