زهـراء الحـريري
# سجين_الحب
البارت الثـامن
أرسلان
بِكُل ما أوتيَ الأنبياءُ مِن صِدقٍ.... أُحِبُك!لتين
وَما كَانَ حُبُكَ إلا أمرُ رَبي
وَما كَانَ قلبي إلا عَبدٌ مُطيع••••••••••••••••••••••••••••
بنان
دخلت للبيت فكرت دخلت بدون ما انتبه ماخليت حجرة مادخلتها، طلعت برة البيت بدون وعي حتى حجاب ماكو على راسي...
صادفني كرم طالع من بيت عمي أبو آصف هو شافني فتح عيونه على وسعهن يمكن لو يكضبني يقطعني وبكل بمكان يدفن جزء مني...
ركض عليه وهو يتلفت بالشارع خايف أحد شافني واني بهذا المنظر
سحبني للبيت هو يسب واني اصيح بصوت إمي ماكو بالبيت الله يخليك دورها وياي
دفعني للبيت وصاح موجودة عند بيت عمي أبو آصف
حسيت حيلي برد اطرافي صرت ما احس بيها گعدت بمكاني ماعد عندي طاقة وأبقى واگفة فكرتها إنتحرت زعم قبل كم نوبة حاولت تنتحر ولحگناها باخر لحظة...
حضنت وجهي بجفوفي أبجي بتعب أنا موحمل هيج مسؤولية كل الي ديصير جثير عليّ
حسيت بجف يمسح على راسي بعطف نزلت جفوفي، گاعد كبالي مقلص عيونه وينظرلي بحزن ادحك بعيونه وبخاطري اكوله ليش عفتني اواجه كل هذه المشاكل وحدي ليش انت اول واحد حاسبني على شي مو بيدي ولا الي أيد بيه …
نزل جفه من راسي لوجهي يمسح الدموع من طلع حسرة من صدرة سحبني من زندي وحضني بقوة
كرم :- سمرتي
دفعته عني رافضه قربه، إلتفتنا على صوت درة وهي تسلم علينا والإبتسامة الفاهية مرسومة على وجها الناعم
دحك لي رفع عيونه لراسي
ـ بعد إنتبهي لنفسج وتلفعي يلا إطلعين من البيت زين؟
خليت إديه على راسي ضحك وطلع صديت على درة الفاهية ورجعت عيوني عالباب...
مامصدگة رجعت أشوف ضحكته وياي سألت درة على إمي گلتلي من ساعة طبت عليهم
............................................
«لـــــــــتين»
حجى هيج وصد عني مشى بتجاه الفتحة الي على بيتهم، الدموع بعيوني غوشت على صورته قبل لا يطلع صد عليّ واني بالعجل دخلت للبيت
صعدت لغرفتي أجر بخطواتي.. كبت الألم بگلبي بخاطري أبجي بس أخاف من دموعي تمنجدني كبال اهلي
تقدمت للشباك مال غرفتي فتحته تفاجئت بعده واگف بمكانه يدحك على مكاني الفارغ سديت الشباك قبل لاينتبه
أنت تقرأ
سجين الحب «الأصلية»
Mystery / Thrillerتم تغير اسم الرواية من مجنوني الأنباري الى سجين الحب من بين الناس جميعاً، وفي شدة العتمه التي كانت في قلبي عندما غَدُرتُ من الحبيبه والصديق، ولم اعُد أؤمن بالحب!! وقعت في غرام سيدة النساء 🤍