في الحقيقه أنا دائمآ أشعر بالشفقه
بالشفقه على هؤلاء
هؤلاء المخدوعينالمخدوعين الذي أبصرو بداخلى طَيف من أطياف الطِيبه والحنان
ولكن صدقآ
لم يرو ولو مره نظرات الإستهزاء التي أُلقيها على ثلاثة أرباع حديثهم؟
أو على تصرفاتهم المُثيره للضحك او السخريه
وكيف أستصغر أرائهم وأحيانآ تخرج من الأُذن كما دخلت من أُختها الأُخرى
اظنهم لم يرو مُخططاتي للهرب
او القضاء عليهم
او قتلهم بطرق مُبتكره
ربما التسبب بحريق بينما انا بالخارج وأعود وأبكي سنين على فراقهم في العلن
بينما انا احتفل ليلآ وحيده أتمايل بُزجاجه من الخمر ،شطيرة جُبن و سجائر
ليس لدي جانب جيد
ولا جانب سئ
أنا نَوع خاصنَوع عَليك فقط تجنبهُ وأحيانآ المرور أمامه دون أن تُلقي التحيه.
أنت تقرأ
ألِيكتاْ
Rastgeleالدائم و المُستمر الذي لا ينتهي بِمرور الوقت. كتابات قصيرة مُنفصلة لا تحتوي على بطل مُعين و هكذا لك حرية التخيُل رُبما أشخاص خياليه أو رُبما فانفيكشن لأي من يخطر على بالي وغالبآ بانجتان. تحديث عشوائي.♡