استقام من مكانه متجه نحو تلك الغرفه بكوب القهوه الساخنه خاصته
فتح الباب و قد بحلق حوله و وجد الجميع نائم عدا هي
كانت مستيقظه.
نظرت له بخوف بينما هو ينظر لها بتوتر لا يعلم لما
«ماذا تفعل هنا في هذا الوقت؟!»
كانت خائفه أن يفعل بها مكروه أو شئ من هذا القبيل
هي لا تثق بهولاء الجنود بتاتاً
«انا اتاكد من أن الجميع نائم..اظن انه عملي يا انسه!»
أردف بإنكار بالرغم من أنه يحاول إخفاء توتره..و قد نجح بهذا
لكن لما يكذب!!
«حسنا س.سوف انام في الحال»
أردفت باستغراب قد زين ملامحها
منذ متى عملهم كان التأكد من أن الجميع نائمهذا مُضحك
استلقت رحمه على الأرض البارده بينما هو خرج
يلعن نفسه طوال طريقه الى الخارج
قد بُين أنه غبياً للغايه أمامها
كان يجب أن يكون جندي صارم معها
في تفكيره كان يجب عليه ضربها بقوه بسبب هذا السؤال كي يكون جندي شجاع أمام زملائه .
خرج خارج المركز بأكمله و قد أخذ السلالم الموجهه للداخل مقعد له
مرت دقائق على هذا الحال
قل غضبه قليلاً عندما جلس لدقائق وحده في هدوءيجلس ممسكاً بكوب القهوه الدافئ خاصته بينما الرياح البارده تداعب بشرته
لا يفعل شئ سوى البحلقه في السماء و ارتشاف القهوه
الاناره خافته قليلاً و المكان هادئ للغايه
أحب الجو للغايه فـَ هو من النوع المُحب للهدوء أكثر من الضجه
و بينما يرتشف اخر ما تبقى من قهوته اللذيذه تلك
«تايهيونغييي»
ظهر صديقه جورج أمامه فجأه بينما يصرخ بأسمه
بينما تايهيونغ قد أخرج كل ما في فمه من القهوه في وجه الآخر من الفجعه
«متى استيقظت!!»
أنت تقرأ
ذنب||𝐆𝐔𝐈𝐋𝐓
Romance_أتريدين القهوه ؟ _و أنـا الذي لا يـَرضُخ لِعدو أضحَـيتُ لِبُندقِيتيكِ مُسلسِلَاً، هَانِي أُنَاجِيك يَا رَحمتِي أنْ ترحَمِي فأنَا الذِي فِي هَواكِ بَاتَ مُتَيمَاََ. جُندياً إسرائيلي و مواطنه فلسطينيه؟. 𝐊.𝐓𝐇 {مُكتمله}.