«تايهيونغ؟»
نادى عليّ مارك، بعدما دخل هُنا و رأني؛ مُشيراً لي بالقدوم
تقدمت اليه ثم خرجنا، دون ان انظر للفتاتين خلفي
«يا رجل بحثتُ عنك في جميع المركز»
نبس مارك لي و نحن نخرج من الممر، أستغربتُ مارك قليلاً
فَ هو لا يستيقظ الا في الليل
«ماذا هناك، لما تبحث عني؟»
نبستُ انا بتساؤل، و هو اجاب فوراً
«لنذهب، يجب علينا الذهاب لان الجنود سوف ينتشرون، و يُصبح المكان مُزدحم»
اردف بينما يأخذ اشيائه في تلك الحقيبه العكسريه
مما اثار دهشتي قليلاً، فَ التبديل يجب ان يكون في نهايه الاسبوع
«لما اليوم؟، اليس من المفترض ان نذهب في اخر الاسبوع؟»
نبستُ بينما اصبحتُ اجمع اشيائي انا ايضاً بسرعه
و هو جاوب عليّ، بينما يرتدي حقيبته
«ذلك الرئيس الذي اتى قبل يومين قد غير كل شئ، حتى انا علمتُ للتو من كيڤين و بيتر»
بالحديث عن كيڤين و بيتر، انا لم اراهم متواجدون بالفعل
همهمت لهُ ثم خرج هو، و بقيت انا وحدي في الممر اخذ كل شئ لي
احسست ان هُناك شيئاً ينقصني، نظرت في الحقيبه و وجدت كل شئ متواجد
لكن، اين سلاحي!!
ركضت الى الممر مره اخرى و دخلت الى الغرفه مما جعل شذى و رحمه يجفلون
كما الجده التي استيقظت بِفزع من صوت الباب الذي فُتح
لقد دخلت بِفزع، و كأنني فقدت طفلي ليس سلاحي
لكن ذلك الشئ إن ضاع مني، سيكون هُناك عقاب بالفعل
«ماذا هناك!؟»
اردفت شذى و تجاهلتها انا، اذا انني ابحث عن السلاح بعينايّ
وجدته ارضاً في المكان الذي كنت اقف به، تنفستُ بِعمق و كأن هُناك همّ اُزيل من على صدري
تقدمت و اخذته، تحت استغراب رحمه و شذى و الجده
«سوف اذهب الان، اعتنوا بأنفسكم»
أنت تقرأ
ذنب||𝐆𝐔𝐈𝐋𝐓
Romance_أتريدين القهوه ؟ _و أنـا الذي لا يـَرضُخ لِعدو أضحَـيتُ لِبُندقِيتيكِ مُسلسِلَاً، هَانِي أُنَاجِيك يَا رَحمتِي أنْ ترحَمِي فأنَا الذِي فِي هَواكِ بَاتَ مُتَيمَاََ. جُندياً إسرائيلي و مواطنه فلسطينيه؟. 𝐊.𝐓𝐇 {مُكتمله}.