«ما اسمك؟»
سألت موجه نظري نحو الطفله التي تجلس خائفه
بعيون دامعه كانت تنظر لي و شعر مبعثر
مرت دقيقه و هي لم ترد على سؤال لذا استنتجت انها خائفه مني أيضاً
و كل ما فعلته هو الخروج من تلك الزنزانه بهدوءثم سمعت صوت قفل الباب يليه اتباع جورج و مارك لي.
______________________
رحمه:::«ماذا حدث يا جده!!؟»
تسائلت بعد أن خرج الجنود مباشرهً
بينما احتضن الطفله بقوه و الدموع عالقه على رموشياستيقظت ابكي و اصرخ على الجندي لا علم لي بما حدث.
«كنت نائمه يا رحمه لا اعلم ما حدث»
قالت لي بينما تمسد على أرجلها بألم
يبدو أن الجندي قد اوقعها على أرجلها
نظرت إلى السيده لينا و قد رفعت كتفيها أيضاً بمعنى لا اعلم
ثم إلى الأطفال الذين هرعوا ناحيه ياسمين
كانو يبكون و أكثرهم بكاءً كانت اروى
ابتعد عنها كي اتركهم معاً قليلاً و اتجهت إلى السيده لينا و الجده مريم
«جدتي هل تأذيتي كثيراً!؟»
«لا..أنه جرح بسيط لا بأس به»
أردفت كلماتها التي جعلت من توتر يقل قليلاً
قليلاً فقط.
وجهت نظري حيث الأطفال....كانت اروى تحتضن اختها بقوه بينما تنبس كلمات أسف لها.
«انا اسفه ي.يا اختي»
كانت الاُختان تبكيان بينما الأطفال قد هدأوا قليلاً
انه شئ مريب
انا گ مراهقه لم اتحمله...اذاً كيف سيتحمله الاطفال؟.ذهبت السيده لينا و قد قالت لهم بعض الكلمات اللطيفه لجعلهم يتوقفون عن البكاء.
ان السيده لينا هادئه...بذات الوقت لطيفه و جميله
لديها أعين خضراء اللون...و بشرتها بيضاء كالحليب.
انفها منحوت ملاقً لحُسن وجهها.
و ما زادها جمالاً الا ذلك الحجاب ابيض اللون.
______________________
«تايهيونغ ماذا دهاك؟»
أنت تقرأ
ذنب||𝐆𝐔𝐈𝐋𝐓
Romance_أتريدين القهوه ؟ _و أنـا الذي لا يـَرضُخ لِعدو أضحَـيتُ لِبُندقِيتيكِ مُسلسِلَاً، هَانِي أُنَاجِيك يَا رَحمتِي أنْ ترحَمِي فأنَا الذِي فِي هَواكِ بَاتَ مُتَيمَاََ. جُندياً إسرائيلي و مواطنه فلسطينيه؟. 𝐊.𝐓𝐇 {مُكتمله}.