" باينها ليله عنب يا معلم..
«نظروا امامهم ثم قال عثمان وهو يمسك بشئ ويبدوا كمصباح للأناره فامسكه وبدأ بتحرك داخل هذا المكان وخلفه عصر وسيدرا انغلق الباب فور دخولهم فابتلعوا ريقهم بتوتر شديد بدأ عثمان بتجول ببطئ وهو يسلط المصباح .. يبدوا منزل مهجور من ألاف السنين كان يسود به الهدؤء والبرد الشديد وكانت الفئران تهرول هنا وهناك فجاه سمعوا صوت ياتيهم من خلفهم»
:انتوا مين؟!
«التفتوا لمصدر الصوت بشهقه عاليه من سيدرا الذي ارتعبت من هايئه هذا العجوز»
" بسم الله الرحمن الرحيم
:ايه شوفت عفريت؟
" فال الله ولا فالك يا جدع عفاريت ايه
:انتوا مين؟؟؟!
«كان عثمان صامت لا يتحدث كان فقط ينظر الي هذا العجوز بشئ من الفضول»
«لمحت سيدرا اشياء مثل الضل الأسود تأتي من وراء العجوز في تخشبت وبحلقت بعدم تصديق فجاه رجعت للوراء بدفعه قويه للغايه في صرخت بألم ..هرول كل من عصر وعثمان عليها بخوف ثم نهضت بتعب وهي تستند علي ايديهم نظروا مره اخري في أتجاه العجوز ولكن لا يوجد اثر له»
أنت تقرأ
سَـحـابَـة اِلْـوِيـچــا_قيد تعديل السرد {مكتملة}
Fantasyهل جَربَت مِن قَبْل أن تَلعَب لُعبَة وأنْتَ فِي الحادي والْعَشْر مِن عُمْرِك ، وبعْد أَيَّام قَلِيلَة تَجِد نَفسَك فِي مَكَان آخر وَلكِن وأنْتَ فِي رعيْن شبابك ؟ ! أَظُن أَنَّك لَم تُجرِّب ذَلِك أبدًا ، وَلكِن فِي هَذِه اللِّعْبة يَحدُث كُلُّ شَيْء...