«بعد سماعهم لتلك الدندانه وقفوا أمام الباب الرابع ..فتح عثمان الكتاب ووجد أسم السقفه يبدأ الكتاب بكتباتيها»
"سقفه نجمه؟!
"هنعملها ازاي دي
«بدأ عثمان بشرح الشقفه مثل كل مره بدأ يسقفوها بأتقان حتي أنفتح الباب ظهر أمامهم شعاع قوي للغايه فوضعوا أيديهم علي وجههم بدئوا بدخول واحد تلوا الأخر ..عندما دلفوا للداخل وجدوا أمامهم بحر وأشجار ونخيل متناسقه وسحب هادئه ورمال ناعمه فأبتسمت سيدرا وأردفت»
"ايه المكان الجامد ده
"ها هنعمل ايه المره دي هنكلم الحيوانات ولا هنختفي ولا هنطير اكيد المره دي
"لا سيبكم من موضوع المفتاح ده انا هستقر هنا ولا تقولي مصر ولا سحابة ويچا
"خلصتوا خلاص؟
«أردف عثمان تلك الكلمات فنظروا له باحراج فقال لهم»
"تعالوا نتحرك ونكتشف المكان ده«بدئوا بسير وهم ينظرون في كل مكان لعلي وعسي شيئ يحدث ..لفت انتباه عصر شجره عملاقه بعض الشيئ ..فوقها صندوق من الحديد فأردف لهم»
"تقريباً كده هنطير فعلا
«نظر له عثمان منتظراً ان يكمل حديثه»
أنت تقرأ
سَـحـابَـة اِلْـوِيـچــا_قيد تعديل السرد {مكتملة}
Fantasyهل جَربَت مِن قَبْل أن تَلعَب لُعبَة وأنْتَ فِي الحادي والْعَشْر مِن عُمْرِك ، وبعْد أَيَّام قَلِيلَة تَجِد نَفسَك فِي مَكَان آخر وَلكِن وأنْتَ فِي رعيْن شبابك ؟ ! أَظُن أَنَّك لَم تُجرِّب ذَلِك أبدًا ، وَلكِن فِي هَذِه اللِّعْبة يَحدُث كُلُّ شَيْء...