نبض قلبي بخوف لم ينبضة من قبل ماذا فعلتِ بي إيتها البلاهاء ؟ لم أتذكر إنني أحببتُ النظر إلي شيئ أكثر من حبي للنظر إليكِ ♡ " .
<__________________________>«أقترب عثمان من حافة الشاطئ ، ظل ينظر الأخر عَليها وهي نائمة بين ضلوعه بَعد بعض خصالات من علي وجهها ونظر إلي ملامحها بدقة لا يعلم لماذا يشعر بالخوف كلما فكر إنه من الممكن فقدنها ، وقف القارب ثم نهض عثمان ووقف علي الشاطئ ، فاحمل عصر سيدرا ووضعها علي الرمال ..حاول بكل الطرق أن يقظها ولكن دون فائدة لا تستيقظ ! نظر إليه عثمان بإسف علي ما حدث نظر إليها مرة أخري فاوجد أن ملامحها تحولت إلي ملامح شاحبة أدمعت عيناه ،وشعر بتإنيب ضميرة له بسبب تركها بمفرديها في ذلك المحيط ، إستيقظ من بحر أفكارة علي صوت عثمان وهو يقول»
" هنعمل إيه دلوقتي؟
«قال الأخر ردًا علي حديثة قائلاً»
" أكيد في أكواخ في الجزيرة دي .
«نظر عثمان إليه بتفكير ثم قال»
" خليك جمبها وانا هدور علي مكان نقعد في ، ونفكر بعد كدا هنعمل إيه .
«أكتفي عصر بلإيماءة فقط ، فاذهب الأخر من أمامة ، عاد عصر بنظرة إليها .. ظل ينظر إلي تلك الملامح الهادئة إبتسم رغمًا عنهُ عندما تذكر مداعبتها إليه فاشعر بـ قلبه ينبض بشدة ، كلما تذكر حالها وهي بذلك المحيط»
F&B..
«ألقي عصر نفسه بـ الماء ظل يغوص إلي أعماق ذلك المحيط ، كان يحاول بـ قدر مايمكن أن يسرع في عومة حتي يستطيع مقاومة أنقطاع أنفاسة في الماء ..ظل يعوم هُنا وهُناك حتي وجدها فاقدة للوعي لا تشعر بأي شيئ من حولها عام نحوها بـ قلب ينبض بشدة من الخوف أخذها لأعلي سطح من الماء ولكن لسؤ الحظ لم يلمح الصندوق الصغير الذي كان يحتوي علي الجزء المفقود من المفتاح ..عندما وصل لأعلي سطح الماء مد عثمان يده لمساعدتة ثم صعدوا الأثنين معًا ..فبدأ عثمان بتحريك القارب بتجاة حافة الشاطئ»
B..
«ظل ينظر إليها ، وهو يتذكر مظهرها عندما لمحها فاقدة للوعي حتي قطع تفكيرة عثمان وهو يقول إليه»
" انا لقيت مكان كويس مش بعيد من هنا .
«نظر عصر له ثم هز رأسة بموافقة ، حمل عثمان الكِتاب وبعض الأشياء المهمه لهم ..ثم حمل عصر سيدرا بين ضلوة ..بعد وقت ليس بكثير وصلوا أخيرًا إلي مكانٍ ما عبارة عن كوخ من الخشب يوجد به مضجع صغير دلف عصر إلي الداخل ، وهو يحمل سيدرا ثم وضعها علي ذلك المضجع كانت الأخري لا تشعر بشيئ من حولها فإردف عصر لـ عثمان قائلًا له»
أنت تقرأ
سَـحـابَـة اِلْـوِيـچــا_قيد تعديل السرد {مكتملة}
Fantasyهل جَربَت مِن قَبْل أن تَلعَب لُعبَة وأنْتَ فِي الحادي والْعَشْر مِن عُمْرِك ، وبعْد أَيَّام قَلِيلَة تَجِد نَفسَك فِي مَكَان آخر وَلكِن وأنْتَ فِي رعيْن شبابك ؟ ! أَظُن أَنَّك لَم تُجرِّب ذَلِك أبدًا ، وَلكِن فِي هَذِه اللِّعْبة يَحدُث كُلُّ شَيْء...