البـارت 20
بقلمي الكاتبة بنين..
صدمه بنسبه الي حته ماكدرت احجي ولا كدرت اتراجع احس روحي تريد تطلع مني ردت بس اصبر روحي باي طريقه بس ماكو بس ماكو اعتراض على حكم رب العالمين
فاطمه.........
علي شكو صاير بيهن شي التحاليل انطيني دا اشوفهن علي شبيك صاير شي اخذني علي ورحنه رجعنه للدكتور جانن نضرات علي عليه وكانمه يريد يشوفني شسوي من اسمع كلام الدكتور
دكتور......
دكتور علي انته دكتور فاهم ومن احسن الدكاتره الاعرفهم بنتي فاطمه تحاليلج سليمه ومابيج ااي شي
اما انته ياا دكتور علي عندك ضعف كلش قوي نسبتك ١٠٠/٥ اسف بس نشالله تتحسن ويه العلاج ااو تلجئون لاطفال الانابيب
علي.......
جنت ادري بهذا الجي بس حبيت فاطمه تسمع من الدكتور وهيه الي تقرر حياتنه
رجعنه من الدكتور والطريق كله جنه ساكتين وسكوت سيد الموقف بوكتها بس شسوي واني ادري العلاج مجاي ايجيب ااي نتيجه وصارلي اتعالج سنتين بس ماكو امل
فاطمه.........
الكلام السمعته من الدكتور جان مثل الصائقه
مادري شسوي احسه هدم كل احلامنه وعودنه وحياتنه ربي شسوي
مرت اليام طبيعيه بس كلام نجلاء صيطر على عقلي ضليت كل مره اطلع ويه نجلاء مولات اسواق بحجه اغير جو ونجلاء كل يوم معرفتني على شخص غير
حد مايوم من اليام تعرفت على ابن عمت نجلاء جان شاب وسيم وحالته زينه صار بيناتنه كلام وسلام
وستغربت لما مره اتصل عليه
خفت كلت منين جاب رقمي وليش يتصل
ضلينه هيج مده شهرين كمت ارتاح من اسمع صوته احس مله عليه الدنيه وخلاني احلم بحلام ورديه
ستمرت علاقتنه اربعه اشهر صرت تقريبا شبه احبه
طلعات ونسات سوه وعلي ميدري جان علي لاهي بنفسه واكثر شي خجلان مني لان دريت بيه عقيم وهاذا الشي الفتحلي الطريق انو اسوي ااو ادخل بعلاقه حب
علي........
ولله تعبت من التفكير شلون اخلي فاطمه ترجع مثل قبل حجزت سفره النه التركيه كلت بلكت نروح ونغير جو اخذت اجازه ورجعت للبيت
فاطمه........
جنت منطلقه مثل الفراشه التحجي ويه حبيبها ونسولف على كلشي يخصنه شلون طلعنه وين روح وشنسوي ومادري بلدنيه شلونها
علي.........
دخلت للبيت الضهر الساعه ٢:٠ بهاذا الوكت حجيه ملاك تنام لان تكعد من الصبح فتنام بهاذا الوقت صعدت الدرج على كيفي حبيت اسوي مفاجئه الفاطمه وستغربت من سمعت شي خرب كل كياني صدمني اول مره اتوقع او احس اشوف هيج شي جان موقف شبه هزيئ جانت فاطمه ملابس نوم وفاتحه كامره ويه شخص وبينهم حجي سخيف
ضليت صافن ومكاني احس نفسي تربطت كوه سحلت رجليه ودخلت للغرفه
فاطمه........
دا احجي بتليفون وفاتحه كامره ومادري بلدنيه بسرعه شفت علي كبالي شمرت التليفون وبقيت جامده مكاني بس ستغربت من كلام علي
علي.......
روحي لهلج ويومين ورقت طلاكج تجيج
فاطمه........
رحت اركض لبست وطلعت من البيت اركض ونفس الوكت خفت من الهدوء البيه علي مساولي شي ليش خاف يريد يفضحني
وصدك يومين وعلي طلكني ونطاني حقوقي ولما اهلي سالينه على سبب الطلاق جان رده بسبب الاطفال ونتهت حياتي ويه علي.....................
