حجة آمنة جرت الباب أحمد شاف ضفيرة شعر لكن استغرب لونها كدا لي شنو حجة آمنة قالت لي انت ي أحمد شفت منة من قبل قال ليها ابدا قالت ليهو خش شوفها طيب وانا امشي اسوي الكركدي و م توقف الكمادات قال ليها طيب مشت أحمد فتح الباب ووقف متجمد في محلو معقول مشى على السرير بي خطوات بطيئة وعاين لي ضفيرة شعرها الطويل و وشها اللونو بقا وردي من الحمى استغرب لي لي شعرها لونو كبدي لا وحتى حواجبها و رموشها كبدية ي سبحان الله وشفايف وردية و صغيرة ولا الأنف الصغيروني و لسان أحمد بس بقول م شاء الله مسك يدها الكانت سخنة وهو لسه بقول م شاء الله حقو ناس امها يغطوها و م كدا وبس رغم غرابة اللون الا انو الحاجة دي زايداها جمال على جمالها أحمد نسى المكمدات زاتو وبقا بس يقول م شاء الله و يدها شدة م طرية أحمد حسى انو ح تتكسر وشدة م ناعمة حجة آمنة جات لقت أحمد في حالتو ديك قالت ليهو أحمد م سمعها تاني قالت أحمد حتن انتبه قالت ليهو قوم الشيخ وصل قبل تتم كلامها جو داخلين وامها طوالي جرت على منة وقالت لي حجة آمنة جيبي الكركدي جابتها و شربت منة منو وبقت تعمل ليها مكمدات قعدو كلهم وحجة آمنة و حجة منى يعملو المكمدات حجة آمنة قالت للشيخ لي منة لون شعرها كدا الشيخ اخد نفس قال ليهم السؤال دا مفروض تسالو قبل شهور حاسي في حاجة انتو داسنها مني و ح اعرفها منكم أسى ولا بعدين أحمد قال ليهو وانا بحكي ليك اي حاجة حجة آمنة قالت ليهم منة م بتكم الشيخ قال ليها لا بتي حتى انا لمن اتولدت قلت دي م بتي و اتهمت امها كذب و بتي دي زول شافها مافي غير الدكتورة المشينا نشوف عندها لي منة طالعة كدا قالت لينا حصل ليها طفرة ودي حاجة تحصل من زمن للتاني خلت شعر منة لونو كدا ولا مع مرور الأيام لمن منة فتحت حتى عيونها لونهم كدا و سبحان الله من صغيرة عندها جمال سبحان الله فقررنا م نوريها لي زول وكل م يجي زول يقولو ليهو نايمة ونومتها صعبة عشان م يصحوحها وكل يوم منة تكبر وجمالها زايد عشان كدا دسيناها لانو مرة وهي عندها 4 سنوات شافها واحد مع انو لسه صغيرة بس افتتن بي وشها م اتفكينا منو الا بعد معاناة وعرفنا انو منة جمالها فاتن لي درجة كعبة ف خليناها تتنقب و حتى التعليم في البيت علمناها و م شاء الله منة من قامت تحب ربنا فقامت قومة حلوة و بس لحدي م جيت انت طلبتها وم عارف لي حسيت انو انت الشخص المناسب