حجة منى قالت ليهو أسامة في زول واقف وراك أسامة أتلفت وقفل الخط منة قالت لي امها يكون شافني ي يمة الليلة ح تكون مشكلة لو شافني قالت ليها م تخافي بكون م شافك لمو حاجات منة و طلعو و احمد قال ليهم طلاق م بطلق ودا آخر كلام عندي و منة أسى ولا بعدين بس الشيخ مشا خلاهو واقف بعد طلعو أحمد طلع من البيت عشان يقدر يتنفس... عند ناس أسامة بعد حجة منى فصلت الخط أسامة وقال للشخص الكان معاهو اهلا مراد متين جيت قال ليهو أسى والله صحي كنت بتتكلم مع منو قال ليهو اختي قال ليهو كان تناديني اسلم عليهم قال ليهو لو عارفك جيت كان ناديتك قال ليهو اي والله على الأقل اتعرف على اختك قال ليهو اه مرة تانية أسامة كان فاكر انو مراد من كلامو م شاف منة لكن هو شافها و وشها اتلصق في راسو مشا غرفتو وبقا يفكر في الوش الشافو دا وجات الف فكرة عن منة في راسو لكن حصل نقطة انو أتزوجو لكن م كان عارف انو منة متزوجة (مراد صديق السكن مع أسامة في تركيا).. نرجع لي ناس منة وصلو البيت و دخلو منة جوا الغرفة نامت لانو اصلا تعبانة بعد صلت حجة منى هي والشيخ قعد يتناقشو قالت ليهو منة مستحيل تقول ليك حاجة من الحل ليها عارفها م بتحب الشكوى قال ليها فعلا بس أسامة يقدر يخليها تتكلم قالت ليهو اي اتصل ليهو بعدين وفهمو الحاصل الشيخ قال ليها طيب... عند احمد كان قاعد في النيل و بيفكر بالاحداث الحاصلة وكل م يتذكر شكل منة يقيف في شكل عيونها ويسرح تاني يرجع يتذكر انو لازم يلقى طريقة يرجع بيها منة و م عارف انو منة علقت في راس واحد تاني و بدأ يفكر فيها للساعة عشرة أحمد رجع البيت لقى حجة آمنة نايمة في الكرسي مستنياه باسها و صحاها مشت الغرفة دخل غرفة سارة لقى سارة و سنن نايمين سنن بتذكر أحمد بي يد منة الناعمة و الهشة جا على سارة ملس على شعرها و باسها في رأسها و على كدا سارة صحت حست بيهو مهموم قعدت في السرير و ختت رأس أحمد في رحولها قالت ليهو احكي لي حكى ليها اي شي بس م عن شكل منة م تستغربو سارة كمان كانت داعمة أحمد في فكرة انو يعتذر لي منة ويصلح غلطو قالت ليهو خليها على الله ي أحمد منة مش غيرت في أحمد بس غيرت في سارة كمان اخد نفس وقال ليها ونعمة بالله و بقت تونسو و تضحكو حبة عشان يطلع من جو الكآبة دا وفعلا قدرت تطلعو شوية بالليل الشيخ اتصل على أسامة وفهمو الحاصل أسامة قال ليهو انا بنزل السودان
