"مشاعر الصداقة تستطيع ان تصبح حبا يوما لكن الاخوة يظلون كذلك لإلى يدفنون جانب بعضهم "
قالت بإبتسامة أقل مايقال عنها مكسورةمرة أسبوعين على ذلك اليوم
الاجواء لازالت مت توترة بين تايهيونغ و إيڨا لكن بقدر ما هو مصدوم بتصرفها هو غاضب منها لأنه يعلم انها تخفي عنده شيئا ما و هو السبب في جفولها معه هكذا لكن كلما اراد الكلام معها و سآلها إنسحبت نحو جونغكوك تاركة إياه يسبح في غضبهالجمعة 20:30 (الثامنة مساءا )
ها هي جالسة في ردهة الشركة التي تعمل بها بينما الجميع غادر
إلى ان لمحت ذلك الجسد الواقف امامها
"ت تاي تايهيونغ ما الذي تفعله هنا "
قالت بتعلثم بينما تقدم الآخر نحوها ببطئ
"أنا هنا لإصطحابك "
قال ببرود لم تعهده يوما في صوته
"لا بأس سوف أغادر بنفسي.... ارجوك غادر تايهيونغ انا اريد ان أبقى لوحدي "
"لماذا تستمرين بدفعي بعيدا هل قمت بشئ خاطئ "
"لا لم تقم بأي شيئ"
"إذا لماذا و اللعنة تتصرفين هكذا.... فل تعطيني تفسيرا منطقيا لطفوليتك هاذه"
صرخ صرخة جعلتها تنتفض من مكانها و توسع عيناها بصدمة من هول صرخته التي لم يتجرأ يوما على إطلاقها امامها على أي شخصا فما بالك و هو يلقي بها على وجهها
"إيا و الصراخ عليا مجددا "
تحدثت بنبرة جدية و هي ترفع يدها في وجهه لتغادر مباشرة خارجة من الشركة تاركة ذلك المتجمد مكانه لا يعرف أصلا سبب صدمته.... هل لأنه تجرأ و صرخ عليها؟!؟... ام جفافها الصادم إتجاهه؟!؟
إلى ان أفاق من شروده ليركض خلفها لكنها كانت قد ركبت سيارتها و ها هي تخرج من محمية الشركة ليتجه نحو سيارته و يقرر لحاقها
لقد أجزم انه سوف ينزل الستار و يقوم بحل كل شيء الليلة
لقد إتجهت مباشرة نحو بيتها قاطع شرودها رسالة من سيلا تخبرها "سوف ابقى فيمنزل نامجون الجديد الليلة هو لم يكمل تنظيمه بعد لذلك سوف ابقى لمساعدته "
"حاولي ان لا تحملي منه لأنني سوف أقضي عليك قبل أن يفعل معجبينه إذا قمت بذلك "
اجابتها ببرود لتلقي هاتفها على الكرسي المجاور لها
و قد سبق و ان لمحت ذلك الذي يلحقها
دخلت العمارة و اتجهت نحو منزلها فتحتها و ادفعت الباب ورائها
لمسكه ذلك الذي كان يتبعها ليدخل و يغلق الباب ورائه بقوة جعلها تنتفض من مكانها
"أخرج"
"لن افعل "
"و اللعنة اخبرتك ان تخرج........ اتعلم ماذا انا التي سوف تخرج"
صرخت بطرده لتتجه نهاية كلامها نحو الباب محاولة المغادرة
ليمسكها الآخر من معصمها و يجذبها نحوها لترطدم بصدره بقوة
ولم يضيع اي وقت حيث شدها إليه بعناق كاد يكسر ظلوعها من قوته
لم تبادله الاخرى و لم تدفعه بل صدمتها كانت أكبر من الحالتين
"لا أعلم سبب نفورك مني لكن ذلك حقا يحكمني ارجوكي لا تفعلي ذلك مجددا "
"تاي هل انت ثمل "
هذا كل ما إيتطاعت التفوه به بعدما خنقتها رائحة الكحول الملتصقة في ثيابه
"لا... أقصد ربما..... حسنا لقد شربت فقط قليلا"
لتدفعه بعدها عنها لكمل صراخها بنبرة معاتبة
"اللعنة عليك تايهيونغ لم يمر لسبوعين على حادثتك و ها انت تقوم بنفس الخطأ ألا تتعلم ابدا من أخطائه اللعينة تلحق بي بالسيارة و انت ثمل ثم..... "
لم تكمل كلامها حين سحبها في قبلة
كانت قبلة فرنسية عميقة أخذ يمتص شفاهها بجوع بينما الاخرى توسع اعينها من الصدمة ليفصل القبلة بعد مدة ليست بقصيرة ليهمس عند شفاهها بخدر و عيناه لازالت مغلوقة
"بادليني "
انها كلمة لينقض مرة اخرى على شفاهها و بعد مدة قصيرة رفعت يداها تطوق رقبته و تبادله قبلته حين إبتسم الآخر وسط القبلة على حركتها لتتحول من قبلة فرنسية هادئة الى قبلة شرسة مليئة بالجوع و الشهوة حيث رفع اقدامها على الارض و احاط بهم خصره و ألصقها بالجدار و قد زاد من سرعت قبلته ليبدأ في تلمس فخذها بجرأة صاعدا إلى خصرها ليدفعها فجأة أكثر نحو الجدار و يزيد من شراسة قبلته و تصعد يده نحو صدرها ليمسك أجد نهديها يفترسة بيديه لتطلق الاخرى أنينا ناعما و ما إن سمع أنينها حتى فقد آخر ذرة عقل يمتلكها ليمسكها و يتجه بها نحو غرفتها دون قطع القبلة و ما إن دخلو الغرفة حتى و ضعها على السرير و خلع قميصه الابيض سريعا و إعتلاها و قبل ان ينقض على شفاهها مرة اخرى اوقفته و هي تنادي إسمه
"تاي.... انت ثمل ارجوك لا تتمدى في شيء سوف تندم عليه"
لينقظ على شفاهها بجوع غير مكترث لتحديرها لتتنهد الاخرى بعمق و تغمض عيناها مستسلمة لقلبها اللعين
كان يقبلها و يده تتلمس فخذها بجرأة الى ان نزل إلى رقبتها يطبع علاماته عليها إلى أن تآوهت بصوت مرتفع عندما شعرت يه يمرر اصبعه فوق انوثتها
"تا.. تاي.... ار اجوك ت تو توقف "
"شششش فقط استرخي "
ترجته ليتوقف عما يفعله لكنها إكتفى بتهدأتها متجاهلا توسلها
إبتعد عنها لينزل عنها فستانها بسرعة لزفر انفاسه بقوة من المنظر الذي يقابله لشدة بياض الجسد القايع اسفله و الملابس الداخلية السوداء و بحركة سريعة خلع عنها حمالات صدرها و ينقض عليه بجوع حتى انين الأخرى إرتفع أكثر بسبب عضاته و العلامات القرمزية التي يتركها هناك ليدفن رأيها في عنقها و هو يلعقه و يترك علاماته عليها ليقرر العودة للعبث بأنوثتها لتصدر الاخرى أنينا عندما شعرت به ينزل لباسها الداخلي و يضع اصبعها فوقها يفركها بسرعة متوسطة
لتشهق و تنتفض من مكانها بعدما شعرت بأصبعيه يخترقانها ليبدأ بتحريكهم ببطئ تحت أنين الاخرى ليهمس بعد مدة امام وجهها
"سوف أضيف اصبعا آخر حاولي التحمل قليلا "
لتومأ الأخرى لها بتردد و قبل حتى ان تكمل إيمائها حتى شعرت به يحرك اصابعه بسرعة داخلها و الأخرى تتلوى تحت ليخرجهم بعد مدة و يقف على قدميه لينزع بنطلع و معه البوكسر في آن واحد لتلف الاخرى وجهه بخجل لينقض على رقبتها يمتصها مجددا الى ان إنتفضت ما إن شعرت بعضوه امام أنوثتها ليشعر الآخر بتوترها
ليتجه نحو شفتيها يسحبهم في بلة شرسة كأنه يتعمد ذلك كأنه يحاول إلهائها على ما سوف يفعله لتصرخ بعدها بقوة بعد ان شعرت به يخرقها
"ششش إهدإي... انا آسف لن اتحرك حتى تعتادي عليه "
فصل القبلة ليهدأها لم يتحرك لمدة الى ان إعتادت عليه
بعد مدة ليست بالقصيرة ابدا سقط بجانبها على السرير ليسحبها لحضنه معانقا إياها بقوة سامحان للنوم بسحبهما إليه

أنت تقرأ
نجمي
Romanceحققتي حلمك و عشت قريبةمن فرقتك المفضلة اصبحت الصديقة المفضلة لأيدولك لكن هل ذلك يكفي لتكوني فتاته بدل صديقته هل قربك من مفضلك سوف يجعله يقع لك كما تتخيلين حصوله هل قصة الحب بينك و بين مشهورك سوف تكون بهذه البساطة!!!! ماذا لوكان كل شيء حب من طرف...