عــــــــشـــــــق آلوريــــــــث ᎯᎷᏫᏌᎡ ᎻᎬᎡᎥᎿᎥᎬᎡ

الجزء الاخير :

⚜️عــــــــشـــــــق آلوريـــــــــث ⚜️
من تـــأليـــف : ســــاميــة بـن دادا

البارت 281 :

اربعة اشهر بالتمام والكمال اربعة اشهر دازت بحلوها ومرها اربعة اشهر تبدل فيها بزااف اربعة اشهر لي تبدل فيها بزااف ديال الحوايج ابرزهم سليماان لي تعافا وتشفا ولا كيوقف على رجليه تيتمشا واخة باقي لدابة كيعاون بالعكاكز مزال متيتمشاش بلا بهم... ولكن الحمدلله انه مبقاش مشلول الحركة نسيبة لي ديمة معاه في حصص العلاج الفزيائي الترويضية ومقابلاه وحتى هو راد ليها البال لحملها ولا قريب منها بزاف ولاو صحاب كثر ما هوما مزوجين أصلا... علاقتهم ولات قوية بزاف اكثر من تصور ولات زوينة... نسيبة ولات غير تتشرط وسليمان تيحقق ممخصرش ليها الخاطر كلامها هو الكبير وهي دايرة له حسااب بيناتهم احترام وتقدير متبادل ومحبة كبيرة ومودة عظيمة... فهاد الفترة القصيرة لي عاشوها ظل امتحاناات سيدي ربي قدرو يحسو بقيمة كل واحد فيهم في حياة لآخر...

نسيبة كرشها لفمها شهرها تاسع تزادت شوية في الوزن وزيانت وحلات كثر من الأول سليمان نهار على نهار كيزيد يغرق في هيامها...

نهاار كبير في داار العمرااني... خرجت من الدوش بعدما سخنت عظيماتها خدودها توردو بالحرارة د الماء وشعرها سارد بالماء واقفة قدام المراية تتنشفه و صابواتو على حقو وطريقو عطااتو الخاطر اليوم عندها الموورال طالع... و دارت ميكاب خفيف وهزت ديك القفطان لي فلوون البنفسجي مفتووح كانت حاطااه على السرير لبساتو و لبست الأكسيسوارات و رشت الباغفان ديالها و لبست سونطاال حادرين شوية مع الحمالة متتقدرش على طالوون... يلاه كانت اتخرج من البيت حتى تفاجئاات فااش لقااتو قدام الباب...!

نسيبة : (بخجل مرجعة خصلات شعرها اللور ) علاش مادقيتيش الباب...؟

سليمان : (تيتفحصها بعيونه حتى فاق من سهوتو فيها بكلامها) مابغيتش نصدعك حتى وكان تقادي حالتك على خاطرك (إبتسم) جيتي زوينة...!

نسيبة : (بادلاته الإبتسامة و حطت يديها على كرشها لي فشهرها التاسع... ونطقاات ) معليكش داي الزين... نزلوو...!

سليمان ( ضحك على كلامها نطق وهو داخل للبيت سادو من مووراه ) لا مزال ه‍و الاول نعطيك شي حاجة ديالك...!

#يتبع...

⚜️عــــــــشـــــــق آلوريـــــــــث ⚜️
من تـــأليـــف : ســــاميــة بـن دادا

البارت 282 :

بقاات كتشوف فيه غادي ناحية الكوافوز  تمشاات ناحيتو كيف البطة... كتلة من الكيوتنيس والجمال غادة فوق الارض تبع ليها العين وقفاات حداه جبد بواط في الاسود من المجر...  عينيها عليها راسمة على وجهها ابتسامة عريضة...

سليمان : (حل البواطة و وراها ليها... )  عجباتك ؟

نسيبة( حركت راسها بالإيجااب ونقاات بحب ) :  زوينة عجباتني...!