الجزء 15 :

395 17 0
                                    

⚜️عــــــــشـــــــق آلوريـــــــــث ⚜️
من تـــأليـــف : ســــاميــة بـن دادا

البارت 141 :

عند سليمان لي طلع للبيت واقف قدام المراية كيشووف فعينيه هنداموو اغلى مكاين في لي مارك... فخامتوو... وقفتوو وهيبتو لي رزقو بها ربي... مدوز يديه على الساعة لي فيديه روليكس رجالية اغلى وحدة اخير اصداار لابسها فيديه... كيشووف في لحيتو دوز عليها كامل مكموول ربي نعم عليه بكلشي صورة زوينة حتى من الخلق حببهم فيه وخلق فقلبهم الاحترام له... ولكن واش بصح كيستااهل هادشي ولا لاا ربي لي عارف...  حيت واحد بهاد المواصفاات خاص يشكر الله ماشي اتكبر واتجبر وسط النعمة ويظلم لي دايرين به... ساهي مدة في المراية كيدوز يديه على لحيتوو حتى كيبان ليه خيالها معرفش كفاش... وعلاش جات فبالو... فيقاتو من سهوتو فلوغين واقفة من مووراه كتشوف في انعكاسو حاجة يديها على كتاافوو... نطقاات بصوت خافت محلون...

فلوغين : شنو لي شاغل بال حبيبي...؟

سليماان : ( شاف فيها مبدل الموضووع... على وجهو ابتسامة جانبية... ) حبيبك توحشك...

فلوغين : اليوم ترتااح وتخوي مخك وحتى... ( مهبطة عينيها جيهت عضو ديالو... ه‍ابطة بيديها جيهتو حاطة عليه يديها... ضحكاات بشوية قعقهات خفيفة... ) ههههه حتى انا توحشتك...!

ببقاات كتدوز يديها على المعلم من فوق السروال ضارت عندو مدات يديها الأخرى باش تحيد ليه الفييسط هو متبع غير حركااتها لي كيسطيوه كتفهموو مزيان شنو باغي... مدات يدها حيدات ليه الفيسط رماتها بعيد ودخلاات معاه فقبلة حنينة متحكمين فيها هوما بزوج فيهم حتى واحد ممسيطر على الآخر مد يديه لمؤخرتها كيدوز يديه عليها وعلى ظهرها... منساجمين مداات يديها لصدااف القميجة باش تنصلهم ليه... وهو مدورها غادي بها للسرير عنيه فعينيها... تواصل بصري قوي ورغبة جامحة بيناتهم اقوى منهم بزووج ومن اي قوى اخرى ممكن تدخل بيناتهم فهاد اللحظة بالضبط.... وصلو حد السرير رماها فووق منوو وهي كتسنااه يجس فوقها يلااه غيمد يده لصباطو نصلو عينيه نايمين فيها... حتى كيسمع صوت الهاتف ديالو زناات متواصلة مبغاوش احبسو بالمرة... اول مرة يتردد يطفي تيليفونو فاش كيكوون باغي ادخل فعلاقة جنسية معاها شكون ما بغا يكون يكون مكيجاوبش معندووش اهم من لخظة لي كيعيشها مع فلوغين ولكن هاد الخطرة الموضووع ختالف... كيشوف رقمها مغتعيطش له فنص ليل غير هكاك ربي كسشوف عينيه على سميتها وعلى رجوى لي كتسنااه يطفي تيلي باش يكملو كيف العادة... حتى كتشوفو شد الخط وحط تيلي فوذنيه نطق ببحة رجولية...

سليمان : وي رجوى شنو كاين...؟

رجوى : ( بخوف شديد ظاهر في صوتها وترددو... ) سليماان معرفتش كفاش غنقولها لك ولكن نسيبة تزااد عليها الحال معرفتش شنو غندير لها وعيطت عليك...

اول ما سمع نسيبة والحالة اغجونص خطيرة ومعرفش بالضبط شنو طاري دار... الابيل مكنلش فيها قطع و ه‍ز الفيسط ديالو بلا ميشووف في فلووغين وخرج من البييت مخليها مووراه باقة فوق السرير مصدوومة فيه... خارج بلا عقل... عقلو كيفصل ويخيط في حالتها كفاش غتكون... هبط كيجري... الفيسط لبسها في الدروج خدا فيديه سوارت اللوطو وخرج من الفيلا شد الطريق عندهم بسرعة حسن الحظ الطريق بالليل كتكوون خاوية... هو هو غير امتا يوصل للدار ويتطمن عليها...

عــــــــشـــــــق آلوريــــــــث ᎯᎷᏫᏌᎡ ᎻᎬᎡᎥᎿᎥᎬᎡحيث تعيش القصص. اكتشف الآن