بارت5

873 71 63
                                        

جذاذ الارواح(ما بين حب وحب)
لتنسون تسوون ڤوت وتعلقون بين فقره وفقره حتى تصعد الروايه وتابعوني حتى تعرفون اذا نزلت روايه جديده

الجثث منتشره في الطرقات والاصوات العاليه صراخ النساء والاطفال وهم يساقون الي مصيرهم المجهول في بلد يسمى العراق في بلد كانت عاصمته تلقب بمدينة السلام في مدينة الموصل الحدباء هناك من استباح القتل والمحرمات فاصبحت الناس فيه كالانسان البدائي ذوي رائحه نتنه وملابس متسخه ولحايا وشعر طويل حجتهم الوحيده هي رفع راية الاسلام وهل الاسلام قال هذا لم يعودو يفرقو بين الحق والباطل فقدو عقولهم وانساقو وراء اكاذيب غبيه فكان العراق ساحة معركه لفض نزاعاتهم المعتاده

محمد: بنص هل هوسه مصيري مجهول الاف البشر جاي تموت والي يرحون للتعذيب هاي من غير النسوان الي صارن سبايا جنه رجعنه الزمن الجاهليه وصار اكو سوق للعبيد معقوله اكو بشر عقولهه هيج انمحت وصار يمشون وره قائدهم مثل الهوش

جمعنه القائد وگال الخطه واحنه كل واحد بينه گلبه من حديد صح عايفين احبابنه بس يبقى ماكو شي اغلى من الوطن صحنه بصوت واحد

"لبيك يا عراق"

هاي الجمله تنطينه دفعه وقوه ننسى كل شي وما نفكر بس بهل بلد الرمي صار كلش قوي وصحبانه يوگعون واحد وره الثاني بس كل هذا ما يائسين ونتقدم لحد ما حررنه هواي اجزاء من الموصل بس بقى الالعن الي گدام هذول مجرد طعم اما الوليمه الچبيره فهي بالاخير

بيوم شتى وبارده كلنا ملتمين يم النار حتى ندفه امدادات ماكو وباقين على الحطب نحرگه ونگعد كل واحد عنده حياته وعائلته تاركهم وجاي هنا يحارب

-يولد والله مشتاق الامي وجهالي

كل واحد ضل يتذكر عائلته واهله طلعت بره مخنوگ تذكرت بناتي اشتاقيتلهن وحسيت بروحي ما راح اشوفهن بعز صفنتي اجاني صاحبي عمر

عمر: ها شنو الي شاغل بالك

محمد: والله يا خويه مشتاق البناتي

عمر: يله ما بقه شي وننزل كم يوم... دتعال خل نلم خشب لان النار نصت وخليهه على الله

محمد: والنعم بالله

تونه جاي نروح وما حسينه الا صوت قوي ومن بعدهه ما حسيت على شي.....
_________________________

يوم عادي روتيني يمر بحياتي وبعده يوم وبعده يوم حاول غالب يسوي عركه او يخبث بكل الطرق بس ما انطيته اي مجال للمحاوله لحد اليوم الي هوه تعب واني تعبت

شمس: كاااااافي طلعت روحي فهمني شنو الي تريده

غالب: گتلج نبدي صفحه جديده

شمس: حتى لو جنت ناويه على هذا الشي بتصرفاتك هاي خليتني مصره على رأيي كافي تعبت لا تضغط عليه

جذاذ الارواح (ما بين حب وحب) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن