امرأة تدخن الرجال 🚬مكتملة🚬

الجزء 45 🚬

45إمرأة تدخن الرجال 🚬
سكينة سليماني
البارت 45:
...كان مشنوق فالكوزينة  ميت و دماياتو كيجريو فالارض ، محيدين حوايجو كاملهم و أطرافو كتقطعهم ليه واحد بواحد بالجنوي، دخلو للكوزينة باش يتصدمو بالمنظر الرجلين مليوحين فالارض و ليدين كتقطع فيهم،  قرب نزار لمانفال لي كانت مصدومة و كترجف و تمتم بكلمات و غطا ليها عينيها و عنقها عندو، اما سارة و شفق تخبعو فبعضياتهم،  كان منظر خايب و كيحرك لحجر،  لكن هي ماكانت حاسة بوالو من غير الانتصار و الاستمتاع و كتشفي غليلها و كتعلن الحرب مع تايغر بقتلها ل يد اليمنى،  بين عينيه كانت غير هي كيفاش كتبدل ملامحها و هي كتقطعو و كيفاش كتبتاسم باش كتسالي من شي عضو، شوفتو ليها دابا مايقولش هاديك لي كتكون معاه فلفراش و كتمارس معاه بكل جوارحها و ماشي هي لي كانت فديك ليلة كترقص معاه تحت شتا و كضحك من كل قلبها ، هنا تأكد بلي ماعارفش واش كيبغي عشق او ديابلا،  مافيقو من سهوتو غير تذكرو انها كانت مع تايغر و كيحساب ليه صافي مشات، معرفش واش يفرح حيت هي قدامو ولا يتعصب حيت طلعات مع تايغر فطوموبيل و لا يغوت عليها على قبل هاد المجزرة لي دايرة، نطق نيار فجنبو بصوت خشن عليه غضب

نيار: شنووو كديييري ؟؟؟!

عشق: كنبيع البرقوق اش بانلك كندير راه كنفصل فيه

نيار: وااااش باااغا تخرجيييلي عقلييي وقفي

عشق:(حطات جنوي حدا راسها كتفكر) ماعرفتش واش نفتح كرشو ولا نخليه هاكا

نيار:(قرب منها و حيدلها جنوية من يدها رماها و عروقو بارزين بالاعصاب) بااااارااااكا

عشق: (شافت فيه ببرود) عندك الحق باراكا(ضارت)  الى فتحت كرشو اتشدلي الوقت

...مشات كتجر صندوق كبير  فيه لفلوس بزاف و بدات كدخل فيه اطراف بيتر و  الجسم ديالو و كتقاد فيه

صخر: اشنوو كديري بدوك لفلوس

عشق: انصيفطهم ل تايغر هوما و عشيرو

نيار: تااايغر؟

عشق: (شافت فيه) تايغر فروسيا رجع باش يديني معاه

سارة:(كترجف)  فييين بغا يديك؟

عشق: كان شراني فالمزاد بهاد القدر دلفلوس لكن ضروري خص نصيفط معاهم اكرامية (كتشوف ف وجه بيتر)

نيار: علااااش ماااعلمتيييناااش حسن ماااتصرفي من راسك

عشق: النمر طاح فحب لغزالة د بنتك و حالف ياخدها حيت كتبقا عاهرتو شنو بغيتيني ندير نبقا كنتفرج حتى يضسر و يصفيها لينا كاملين

صخر: اذن هو لي ضرب ارتورو

عشق:(بنبرة غضب) هو حاول يقتل ارتورو و انا قتلت عشيرو باش مرة اخرى يعرف معااامن

….خرجات من لكوزينة كتمسح يديها و عطات اشارة ليكارد يهزو صندوق و يوصلوه للعنوان لي عطاتهم ، خرجات للجردة شاعلة كارو كتهدن بيه اعصابها مخلية موراها بحر التساؤلات و الاحاسيس لمخلطة بين اب و أم خايفين عليها من راسها كثر من العدو و بين حبيب ماغادي يتهنى حتى يسمع حديثها...حسات بيه موراها و ضارت عندو كتشوف ف ملامحو مامفسراش و كيشوف فيها بفراغ عكس الداخل ديالو لي كيغلي