امــــــــــرأة تدخّن الرجال 🚬
سكينة سليماني
نيروز العشق 🌹🤎 صدقة الغفران ❤🕊
البارت 172:
طاحت على طولتها بين يديه سخفانة و فاشلة ...أما هو منين شدها بقا كينادي اسمها بصوت مرتفع و كيطبطب على وجها لدرجة كاع العائلة هبطو و تجمعو عليه ...كان مخلوع عليها لأقصى درجة و ماعندوش وقت للتفكير ...هزها بين يديه كيجري بيها لبرا ...حطها فالطوموبيل و زاد بسرعة كسيرا اتجاه لكلينيك و كيحرق الضو لحمر ...ماعندوش وقت كيدور لعندها اناديها ...قلبو خرج من بلاصتو عارفها مزيان شهر و هي معاه ماجاتهاش ليغيكل و دخلو ف شهر ثاني و كان شاك بلي راها حاملة و لكن ماتوقعش ايتأكد بهاد الطريقة ...وصل لكلينيك هزها بين يديه و دخل بيها كيغوت حتى جاو الأطباء نقلوها للمستعجلات و هو بقا برا كيتسنا و كيمشي و يجي بلاصتو ...لحقوه وليديه ووليديها و دخلو لكلينيك كيستفسرو
نيار: مااااالهاااا عشق شنو وقع ليها
نيروز: ماااااعرفتش
علي: كيفاش ماعرفتيش انيروز
نيروز:(بعصبية) باقيين لدااااااخل كيفحصوها
زمرد: صافي اولدي تهدن اكون خير
نيروز:(كيتنفس ب صعوبة) مابغيت اوقعلها والو انا خايف عليها و شاك بلي حاملة (كيشوف ف مو بحزن) و الى مات ولدي و لا بنتي؟
سارة: و باااااش عرفتيها حاملة
نيار: تيريزا راهم مزوجين زعما
...خرجات طبيبة لعندهم و سرعان ماتجمعو علييييها
نيروز: مرااااتي بيخير؟ نطقي سربي
طبيبة: تهدن اسيدي هي بيخير و حتى الجنين بيخير و لكن حملها صعيب بزاف خصوصا باقا فالاسبوع الاول...نزفات دم و خصها عناية مركزة حيت مازال ماتجاوزات الخطر
نيروز:(بقا ساكت مدة و نطق) الى كان الجنين خطر على حياتها حيدوه ليها
طبيبة: لا ماشي خطر على حياتها و لكن ماخصهاش تعصب حيت باينة تعصبات و وقع ليها نزيف
نيروز: نقدر نشوفها
طبيبة: طبعا دخلو عندها
...دخلو كاملهم لعندها ...عينيه فيهم حزن طفيف من حالتها كيفاش ناعسة على السرير و معلق ليها السيروم و مغمضة عينيها و من ملامح وجهها باينة مقلقة و ماعاجبها حال ...بدات كتحل عينيها منين حسات بيديه هزو يدها و باسها ليها ..و دغيا فلتاتها منو
عشق:(دموع دايزين من عينيها) مابغيتش نشوفك
زمرد: بنتي عشق كيف كتحسي
أنت تقرأ
امرأة تدخن الرجال 🚬مكتملة🚬
Romance💎مكتملة💎 ❌حصرية على الواتباد ❌ العنوان: امــــــــــــــرأة تدخن الرجال 🚬الجزء الثاني لقصة تيريزا الكاتبة : سكينة سليماني ☠الملقبة ب تيريزا 🥀 الجزء الاول : تيريزا عن الكاتبة : كانت تقيس حبّه لها بالسجائر التي لا ي...
